حين ترقص سعاد
حين ترقص سعاد كُلّما زادَ لونهُ في اسودادِ زادَ بطْشاً على قلوب الأعادي إنّهُ الفأرُ حين يسْوَدُّ جسْماً سوَّدَ الحالَ فهْوَ أبشعُ سادي هتْلَريٌّ إذا جرى في جنونٍ خلْتَهُ طلْقَةً جَرَتْ من زنادِ حرّكَ الدّمَّ في العروق وصارتْ رجفةُ الحرب تنتهي في فؤادي هو يجري بسرعة الضوء قدْماً كالصّواريخ عابرات البوادي لمْ ترَ العينُ غير رأسٍ ولونٍ والبقايا رأتهُ مثل الجرادِ لا تدعهُ يلفُّ حولك ذيلاً سيرى منك رقصة من سُعادِ رقصةُ الخوف من سعادَ مثيرٌ سوف تبقى إلى اختفاء السوادِ حسين إبراهيم الشافعي سيهات |
كلمااااااااات من ذهب..
ومعطرة بعطور ساحرة.. لاعدمنا كل مايخطه قلمك لنا تحياتي |
صح لسانك
وتسلم الايادي وعساك ع القوه يعطيك الف عافيه |
سمو الذوق
كنت أقرا تعابيرك وأنا في بساتين البهجة حيث تخيلتها ثماراً مختلفة الأُكُل... لك أستاذي ابعث ترادف الشكر والإمتنان |
رائع جدااا
احرفك جميلة وراقية ومذهله دمت ودام قلمك |
قمة وأكثر من رائع سلمت وسلم لسانك
|
صح لسانك رائعة من روائعك
|
|
الساعة الآن 04:05 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010