من أقوال ابن تيمية
من رحمة الله تعالىٰ بعباده .
" لكن العبد قد تنزل به النازلة فيكون مقصوده طلب حاجته وتفريج كرباته، فيسعى في ذلك بالسؤال والتضرع، وإن كان ذلك من العبادة والطاعة، ثم يكون في أول الأمر قصده حصول ذلك المطلوب من الرزق والنصر والعافية مطلقاً، ثم الدعاء والتضرع يفتح له من أبواب الإيمان بالله عز وجل ومعرفته ومحبته، والتنعم بذكره ودعائه، ما يكون هو أحب إليه وأعظم قدرًا عنده من تلك الحاجة التي همته. وهذا من رحمة الله بعباده، يسوقهم بالحاجات الدنيوية إلى المقاصد العلية الدينية". ابن تيمية رحمه الله |
هلابك نسمات وأسأل الله تعالى أن يجعل مانقلتي في ميزان حسناتك
تقديري لجهودك لاعـــــــدمنا وجووودك. |
اثاااابك الله نسمات
|
الله يجزاك الجنه وَ لا يحرمك الاجر
يسلمك الباري على دا الطرح القـيّم إلهي يسعدك وَ ينور دروبك دُنيا وَ آخره :152: |
جزاك الله خير |
الساعة الآن 07:54 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010