الملك لله
﴿ ٱلْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ ٱلْحَقُّ لِلرَّحْمَٰنِ ﴾.
" ومما يرتاح له القلب، وتطمئن به النفس، وينشرح له الصدر : أن أضاف الملك في يوم القيامة لاسمه ﴿الرحمن﴾ الذي وسعت رحمته كل شيء، وعمت كل حي ... وخلق هذا الآدمي الضعيف وشرفه وكرمه ليتم عليه نعمته، وليتغمده برحمته، وقد حضروا في موقف الذل والخضوع والاستكانة بين يديه، ينتظرون ما يحكم فيهم، وما يجري عليهم، وهو أرحم بهم من أنفسهم ووالديهم، فما ظنك بما يعاملهم به؟! ". تفسير السعدي | ص582. |
اللهم ارحمنا برحمتك التي وسعت كل شيء
أشكرك أختي نسمات على موضوعك لاعــــدمنا وجووودك. تم التقييم |
الله يجزاكي كل خير يارب
|
ونعمً بالله مالك كل شئ
واليه المصير شكرا لطرحك القيم |
جزاك الله خير |
جزاك الله خير ورحم والديك وانار قلبك وعقلك بنور الايمان وجعل عملك هذا في ميزان حسناتك وجعل الجنة مثواك امين يارب
|
جزاكم الله خيرا على مروركم العطر
|
مرحبا
ي عسل بارك الله بك وفيما طرحتي جزاك الله الف خير وبارك الله فيك علي طيب الطرح |
بارك الله فيك نسمات
وكتب الله لم الاجر ولك الجنة |
الساعة الآن 08:30 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010