&& أول نبُوءاتْ المَطَــر &&
|
الأديب راهف
لــِ حرفك جمال لا يُضاهى مغرمه وَجداً بَ كتاباتك رغم غموضها مبدع دائماً وَأبداً راهف بيك يسلّم قلبك وَ احساسك على امتاعنا الهي يسعدك وَ لايحرمنا روعتك يّ أمير ~ |
|
اقتباس:
هذهِ ليلَتِي .. وَحِلم حيَاتِي وَقَلبِي بينَهُمَا ذَاب وَهو يَقُول الآهـ فِي وِصَال الأمَانِي وَهُنَاكَ قَد وِلدتُ فِي بِطُون الشُوق بينَ حَنين وَ آنِين وَ أغَانِي الأطلال بَألفَ ليلَة .. وَليلَة فَرح العَذبَه الحِجَازِيَة أنتِ كَترَاتِيل السحَاب وَأمطَار فَرح مِن غَزل تُلامِسَ مقَامَات الرَبيع إجلالاً تَأتِين كَـ النَسِيم بِهمسَاتُكِ عَلى حضُوركِ العَظيم الفَاخِر شُكرَاً مِن القَلب لِلقَلب يَابَاسِقَة الرَاهف صُولجَان تَقدِيرِي . . |
اقتباس:
كَنَجمَة تُبَاغِتهَا حُمر النَجمَات وَسَط السَمَاء تَبتَل وَجهُ الظَمَأ وَحِيدَة .. وَيَشرَبهَا الوَهم فَأسألِي اللّيل بِأحضَان الدُجَى مَاعَبّرت بهِ وَأنَا وَالّليل لازِلنَا مُحرُومِين بِأسرِه مِن إسمه فَأي شَمسٍ سَتَجُود عَلينَا فِي سَوسنَات المَطر وَأي نَجوَى تُشعِل الوجُود كَمَا يَكُون الجنُون أهلاُ بِالرَائِعَة ذُوق الحنَان وَقَاطِفَة تِيجَان الورُود مِن حَرِير لكِ الدِفء وَالتَقدِير وَبَاقَة سَوسَن مُعَطّرَة بَأرِيج الشِمَال تَحيّة كَبيرَة تَلِيق بِكِ الرَاهف صُولجَان تَقدِيرِي . . |
ياأُستاذ الحرف ابحر بنا الحرف نحو متاهة عشق لم يُسطر لا في العهد القديم ولافي العهد الجديد ب أختصار هو عشق فريد فيه رقة فيه تمنيً عجيب تخللته أُمنيات نسجها خيالاً بِــــ اسطرً راقيةً رقيقةً حالمة ربما في يوماً ما يُعلن هذاالعشق تحرُره ويفُك قيودً كبلته وينطلق نحو سماء الحُب يُعانق غيومه ويرتوي من ديمه أُستاذ الحرف كتبت فَــــ ابدعت إبداعاً انتج لنا معزُفةً ارهقت احرفنا بمُجاراتها بحق معزوفةً تستحق ختم التميز واجمل عِبارات تقييم كُن دوماًكما تُحب وتتمنى لِجَنَابِك شُكراً يحمل بين جنباته اكليل ورد كان لي شرف التواجد والمُجاراة بِتَوَضع بنتظار القادم وبشغف جُل احترامي والتقدير |
اقتباس:
وَحَديث فُنجَان المَطر بينَ أطبَاق الحَنين وَبقَايَا لِتِلكَ الخفقَات الرَاعِشَة النَرّجَسِيَة التِي زُرعَت فِي سنَابِلَ الأُمنِيَات الزَاهِيَة إغتَسلِي كمَا شِئتِي وَأحتَوينِي كَحرفٍ عَطف فَهُنَا حرُوفِي المُتَشرّدَة تَتَسَاقَط عَلى ضِفَاف الّليل قَد عَلّمتنِي يَومهَا أنّ أبتَسِم طَوِيلاً عَلى جِدَار غَربَتِي فَخُذينِي إليهم لأُبَلّل حَرفِي وَ رُوحِي مِن حبّات رذَاذهم لِخلُودٍ أبَدِي فَأنّي أذُوب لهُم كَنِسمَةٍ بِحرَارَة أشوَاقِي فِي وسط حِبرَ أورَاقِي كَأغنِيَة دَمَشقِيَة .. وَدندَنَات رِيفِيَة كُلمَا سألنِي الحَنين عَن ذَاكِرَة العصَافِير وَمِن لون حِلم لوزِي لازِلت أبحَثُ فِيه خَلفَ عِطر خِمَارهَا الخَجُول الصَمت الجَبلِي / زَفرَات مَاذا أقول وَصَمتُكِ المَسكُون الذي تَتَوَسّلهُ أشوَاقِي لِصَوتكِ وَحِينَ أمَام مَرَايَاي السَاهِرَة الأن لكِ إمتنَانِي الكَبير بِلون الرُمّان يَلِيق بكِ الزَهر .. أينمَا كُنتُِ وَهذا الحضُور الفَاخِر المُنسَاب بينَ يَديّ صُولجَان المَطر صَفوَة تَقدِيرِي الرَاهف . . |
هُـنَــا نَـاجَـيْـتَ الحُـبّ .. فَــ نَــاجَـاك
وَ أسمَـعتَــهُ هَمسكَ .. فَــ دَعَـــاك هُـوَ ذاكَ الحُــبّ رُوْحٌ تُــعانِـقُ التِّــحنَــان في لَـوحَـةِ جمَــالٍ آسِـرَه . الحُبُّ نَــقاءُ السَّــماءِ حينَ يمـتَـدُّ في الـقَـلب ، وَ ضَـوءُ الــقَـمرِ حينَ تَـسلِـبَـهُ الأروَاح ، فَــ بمَـاذا نَـعيش ؛ إنْ لَم نُحسِـنْ الحُـبّ !؟ :آل راهف : رَقِــيقٌ هـذا الـبَـوح وَلا أخَــالُ الحـرفَ إلَّا مِــطوَاعـاً لِــ نَــبْضِـكَ . مُـترعَــةٌ حُــقول الـغَــيْــم حَـدّ تَـــأنُّـق الحَـرف فوقَ منَــابِـر التَّـــرَف . لكَ نَـكْـهَـةٌ خَــاصَّـة في استِــخدَامِ اللُّــغَـة , وَ كِــسْوَتها بالمعَـاني الخلاَّقَــة التي تُـريدهَـا ،، وَ لكَ وَقــفَــاتٌ نَــفسيَّـة , وَ صورٌ جماليَّـة في النَّـص تَـأخذُ انتِــبَـاه الـقَـارئ إلى عالَم مِـن السِّـحر . وَ قَــادِرٌ عَلى تَـشكيلِــهَا بينَ أنَــامِلكَ ( وَتـــراً رَاقِــصاً ) معَ الــنَّبْــض ؛ لِـــ تَـستَــقِــيمَ الأبجَـــديَّــةُ إجْــلَالاً . بحَــقّ : تَـملُك لُـغَـــةً مُنْـــفَـردةً لا تَــتكـــــــرَّر .. تُعْـــرَف مِـن أوَّل سَطْـــــرٍ ؛ لِـــ تُحفَـــظ لِـــ حتَّى مَــا بـعدَ السَّــطرِ الأخِــير. سَــلِم اليَراع يَــا طَـيِّــب , وَ يبقَـى الـثَّــنــاءُ فيكَ قَــلِـيل .. شُكْــراً تَــتلُـوكَ كُلّ حِــــــــــــيْنٍ . |
[quote=براق;1658510]هُـنَــا نَـاجَـيْـتَ الحُـبّ .. فَــ نَــاجَـاك وَ أسمَـعتَــهُ هَمسكَ .. فَــ دَعَـــاك هُـوَ ذاكَ الحُــبّ رُوْحٌ تُــعانِـقُ التِّــحنَــان في لَـوحَـةِ جمَــالٍ آسِـرَه . الحُبُّ نَــقاءُ السَّــماءِ حينَ يمـتَـدُّ في الـقَـلب ، وَ ضَـوءُ الــقَـمرِ حينَ تَـسلِـبَـهُ الأروَاح ، فَــ بمَـاذا نَـعيش ؛ إنْ لَم نُحسِـنْ الحُـبّ !؟ :آل راهف : رَقِــيقٌ هـذا الـبَـوح وَلا أخَــالُ الحـرفَ إلَّا مِــطوَاعـاً لِــ نَــبْضِـكَ . مُـترعَــةٌ حُــقول الـغَــيْــم حَـدّ تَـــأنُّـق الحَـرف فوقَ منَــابِـر التَّـــرَف . لكَ نَـكْـهَـةٌ خَــاصَّـة في استِــخدَامِ اللُّــغَـة , وَ كِــسْوَتها بالمعَـاني الخلاَّقَــة التي تُـريدهَـا ،، وَ لكَ وَقــفَــاتٌ نَــفسيَّـة , وَ صورٌ جماليَّـة في النَّـص تَـأخذُ انتِــبَـاه الـقَـارئ إلى عالَم مِـن السِّـحر . وَ قَــادِرٌ عَلى تَـشكيلِــهَا بينَ أنَــامِلكَ ( وَتـــراً رَاقِــصاً ) معَ الــنَّبْــض ؛ لِـــ تَـستَــقِــيمَ الأبجَـــديَّــةُ إجْــلَالاً . بحَــقّ : تَـملُك لُـغَـــةً مُنْـــفَـردةً لا تَــتكـــــــرَّر .. تُعْـــرَف مِـن أوَّل سَطْـــــرٍ ؛ لِـــ تُحفَـــظ لِـــ حتَّى مَــا بـعدَ السَّــطرِ الأخِــير. سَــلِم اليَراع يَــا طَـيِّــب , وَ يبقَـى الـثَّــنــاءُ فيكَ قَــلِـيل .. شُكْــراً تَــتلُـوكَ كُلّ حِــــــــــــيْنٍ . عِندَ توَارد الأشوَاق .. مَنّ يَهزّ الوَتر إنّ أضنَانِي صَوت النَاي وَعيُونٍ تَقرَأنِي إلى حَيثُ عِطر البَنَفسَج فِي مَنفَى ليَالِينَا البَعيده فَمَازلتُ أكتِبُ عَلى الجَمر وَأرسِمُ هذهِ الَلهفَة كُل يُومٍ عَلى المَرَايَا بِشَغفِي المُتَكَدّس مِن الوَرِيد لِلوَرِيد .. وَعَبر المسَافَات المُقَسّمَة بينَنَا عُودِي وَخُذِي سمَاء ذَاكرتِي عُودِي لأغفُوا عَلى أنفَاس ظِلالكِ قَبل أن يَعُود ليلِي البَارد وَيَهزَاء حَارس النُور كَلمَا جَفّت بِيّ الغِيمَات وَأستَفحِل بِي الظَمَأ عُودِي فَأنّ لِهذا القَلبَ قدَاس مَازَال فِيهِ شِتَاءكِ وَمِن خَلفِي شَمسُكِ الخَجُول .. وَأُغنِيَات الرِيف فَكَيفَ أخُبأ أشيَأُكِ الأنِيقَة خَلف تِلكَ الأيَام حُبّاً قُولِي لِلبَرق .. وَل الطِيف .. وَلِ لحَنِين حِينَ يَخلع أنفَاسه عَلى صَدرِ ذَاكرتِي الزرقَاء أننّي وَلدتُ عَلى صَدركِ مِن سُنبلات المَطر وَأنسَاب لحن إقَاعِي كُلمَا زَارنِي شَذا المَاضِي قُولِي للأرض التِي تَحملهَا قِطَارَات المسَاء طُول السَفر المُحَمّلة بِحَلوَى نَتُوءاتكِ الدَمَشقِيَة إلى حَيثَ الإرتِوَاء أنَ تَطوِينِي مِن أورَاق الحَنين حتَى يُعلِن البَدر إكتِمَاله بِلحظَات غَجرِيَة تَهرب مِن زَنّد الفُرَاق وَصَوت الإغتِرَاب صَوت السمَاء الشَاعر .. البَرَاق لم يَأتينِي الدِفء وَذَاك الهَمس الوَدُود إلاَ حينمَا أخذتنِي عَربَة الأشوَاق المُتَكَدّسَة فِي سَفر عَينَاكْ وَيَهتَزّ صَوت إعترَافِي إجلالاً عَلى إثر ضَوء معَابركْ وَهو مَن أستعَاد حَيَوِيَة أنفَاس المَطر بَعدمَا عَبّرتَ فِيهَا عَن جُلّ رشَاقَتك فَمُذّ العلو والجمَال كَان حَرفِي هُنَاء كَرجفَة عَصفُور أدرك سَوسَنتهِ مَعك حَبّات مَطر .. تَملأ قَلبكْ سعَادة للأبَد تَحَايَا وَتَعظِيم وَبَاقَات مِن زَهر قَاسيُون صُولجَان تَقدِرِي الرَاهف . . |
حين ينبض فينا طابع الأصالة والعشق و تجري المرايا في عالم الذاكرة كنهر من صفاء تنبع الكلمات من عميق بحارها كمكنون لؤلؤةٍ عذراء تبحثُ عن سطرها عن صهيل معناها عن مجازفة إزهارها في كل الفصول لتستيقظ نمنمات الوتر لعزفٍ لم يغادر صبوةَ تفاصيل الغرام و تترجل البساتين في أسئلة لم تكن إلا لتنهملَ من أيقونةِ الصدفة على أرضٍ كادت لمسها خطواتُ القصد إلا أنها لم تترك للاحظ البوح مقيل للحب مقابس تحوي أناها كغيمة راسية فوق سماء الشوق الأرجوانية تحمل أوج اللغو في لهفةِ العيون على هدأة نزير ليل الولوع فلا تكتمل الشجون إلا بمعانيها هي لتغمس فينا لفظةَ البداية على أبواب أمديةِ الرضى ،، الرآهف هي دعوة صريحة منك أن نغرق بكامل إرادة القلب ولا تعلو شهقات إستغاثة من فيضان الإحساس على شواطئ سطورك أسأل الله أن تكون كل أوقاتك روعة كأنت |
اقتباس:
|
..
في عمق الحب نغوص وبقداسته نستكين وفي محرابه نخشع ولنقاءه معنى اصيل في قلوب الصادقين ايها النقي أبحرت بنا إلى شواطيء بعيده ودافئه وحلقت بنا نحو اسراب النجوم المتلألئة الراهف لك لغه لا يتقنها سواك وإحساس فريد شفاف يليق بك ويجعل منك متفردا بسماء ثامنه لك ولاحساسك تراتيل الزهر ,, |
اقتباس:
مُعتَكِفَاً وَحدِي بِجَاذِبِيَة النَرجِس كُلمَا أشتَدّ الوَله لِيُبَشركِ الحَنين بِالغَرق تَارِكَاً خَلفِي وَطَن بِضَجِيج الأمَانِي أشربِي قَلبِي مِن فصُول الحَنين وَأرتَشفِي كُل قبَائِل الإنتِظَار وَلهفَتِي التِي عَجنتهَا بِلَوعتِي بِأقرَاص الّليل وَألوَان الخَرِيف فَكَم سَرقنِي الوَعد مِن بينَ تَرَاتِيل المَطر نَحوَى نُسكِ عَينَاهَا وَكَمّ بَكَى القَمر عَلى عُرِي أحلامنَا وَهو يُضَيء بِعِطر أنفَاسهَا وَعَلى ثَغر السمَاء .. رَسَمت خَطّ قُبلاتِي بِنُور الذكريَات مَجنُون أن كَان هذا السَرَاب لا يَلتَحِف بِأجفَان المَطر لِيبقَى الحُب ِبِوَرِيدِي وَعَلى صَدرِي أمَانِي عُظمَى مَجنُون إنّ أعتَنِقَ الغُربَة وَلا أسكُن فِي شفَاه اليَاسَمين وَرِمَالِي وَرودهَا حَمرَاء تَسقِيهَا دَسَاتِير الحَقِيقَة فَأغرقِينِي مِن جَدِيد وَأبلعِي فُؤادِي بِلُطفٍ وَسَكِينَة فَإنّ نُخَب حِكَايَاتِي لم تَكُنّ يَومَاً مَا إلاّ فِي الجسُور المُهَدّمَة بِوعُودِي وَنجُومِي وَجنُونِي كَانت خَلفّ ذَاكِرَة عَجُوز مَلأتهَا أُنثَى مِن كَأس الغرُور وَفِي طيّاتهَا ألف لَيله وَليلَه يَاسِحرُ البيَان وَسَيّدَة السمَاء وَالمكَان الأستَاذه وَالقَدِيرَة الشَاعِرَة [ عَلى النيَة ] لايُخفيكِ أنّنِي أخشَى الوِحدَة والذبُول كُلمَا فَارق الكيَان نِسمَة حضُوركِ بينَنَا فَأنّ للإبدَاع شَذَى .. وَلِلفِكر أخلاق فَأنتِ أسيَادُه أيُتهَا المُورِقَة بِأنفَاس الشِمَال قَوافِل إحترَام أبعثهَا لكِ وَلكِ الشُكر الكَبير لِتوَاجدكِ الرَاهف صُولجَان تَقدِيرِي |
الراهف يسعد لي قلبك وحرفك الراقي
لاهنت على المعزوفه الراقيه برقي شخصك الكريم |
اقتباس:
قَديرِي / السَارِي أسعدنِي حضُوركْ وَهذا العِطر الأنِيق يَتبَعكْ كَالمَاء النَقِي صُولجَان تَقدِيرِي الرَاهف . . |
الساعة الآن 08:32 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010