كم تمنيتك بلادي بلا سرابْ
أرَدْتكِ ريح الورد ليس (كصلصةٍ) مُعتَّقةٍ بالثوم بين (التوابل) ألمْ تعلمي أنَّ الروائح صفعةٍ على الخدِّ إنْ هبّتْ تشلُّ مفاصلي فكم من شريدٍ ما استقرَّ بدارهِ يدورُ بوقت الليل بين القبائلِ ويقضي مع الأصحاب مَنْ قد تشرّدوا على وقع قُبْلاتٍ بثوم الحلائلِ وإنْ غالبَ النومُ الثقيلُ عيونهُ هوى فزعاً من راجمات القنابلِ كأنّما بارودٌ من الثوم جاءهُ بحلمٍ وفي الأحلام رسم الزلازلِ أحقاً رياح الثوم لو تمَّ بعثها كطلقة بارودٍ بكفّ المقاتلِ فلا تقصفي بالثوم قلباً مسالماً هوى فيك روحاً وافتتان المكاحلِ و لكنّهُ ما عادَ يهوى مباسماً (مُكَيَّجَةً) بالثوم لون المعاولِ حسين إبراهيم الشافعي السعودية سيهات |
يعطيك العاافيه
نص جميل كما عودتنا شكرا الف |
العنود ال معمر
استاذتي الغالية الكريمة أشكرك على هذا التعقيب اللطيف الذي يعكس جمال روحك وفكرك طبعا أنا لا ألوم الثوم ولكن هجوت فقط توقيته وهذا الموضوع أعتبره اجتماعي قبل كل شئ |
الله يعطيك العااافية نص بليغ
لاهنت |
ما اجمل شريان الحرف
حين ينهمربطعم الاشياء التي لها طعم ولون , نص جميل واحساس جميل سلمت وسلم حرفك تحيتي لكَ ،،، |
الساعة الآن 06:01 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010