ذابت يداه
ذابت يداه وهو يكتب ما يحرق قلبه ذلك الشعور الغامض بين الرضا والتسليم وبين اللوم والتأنيب ممزوجا بقلة الحيلة وبؤس الحال رجل أمضى النصف الأكبر من حياته في إكمال ما بدأه غيره أو بالأصح ما "اختاره غيره" ليقع بذلك تحت سلسلة من التكاليف التي لم تدع له فرصة العودة ومع هذا الخنوع استمرت حياته على هذا المنوال وبدا لهم أن حياته ناجحه ولكن ما يخفيه أكبر مما يمكن حمله أو استيعابه فكل التفاصيل الدقيقة في تجربته تلك ظلت تقتات على جسده من الداخل ليصبح خاويا من كل مظاهر الحياة رغم استمرار تلك العملية المسماة "بالتنفس" هذا الشعور القاسي بأن له قلب لا يعشق فيه وله عقل وجوارح لا يشغلها من يحب هو أشبه "بالوفاة اكلينيكيا" وبالرغم من الفرق الشاسع بين مجال عمله و الصحة إلا أن هذا المصطلح أقرب شيء لوصفه لذا قد يبدو أن قائل المثل " أسأل مجرب ولا تسأل طبيب" قد أصاب في قوله |
الوجع طاغي وربك
دائماً وَ ابداً حروفك تلامس شي بَ القلب أديبنا / مُجرد حرف يسلّم قلبك وَ احساسو اللي مافي منو الهي يسعدك وَ يديمك ، وَ لا يحرمنا روعة حرفك ~ |
ما اجمل بوح خواطرك
تسلم يدك الراقي كلمات تناثرت كعقد ماس تناثرت حباته. لتضيء الطريق لتلك الحروف. اقدم باقة من الورد يفوح منها كل التقدير. كانت رسالتك راقية جدا.. تحمل بطياتها اعذب المعاني. واجمل الاحاسيس والمشاعر. شكرااا لبوحك ااالمميز تستاهل التميز والتقيم |
بعض الحروف تكتبك وبعضها
تكتبها ! فعندما تنهمر الاحاسيس تدرك المشاعر غرة مداها ... وعندما يمتلك القلم حبر الورق ... تزف الحروف كاسطورة حلم فكان هذا انت وقلمك واحساسك .. جمعنا هنا كبلسم جروح .. بحجم الكون احيييك ..؟ |
سلمت يداك رااائع جدا شكرا |
مجرد حرف .. سلمت وسلم حسك استمتعت بقراءتها .. يعطيك الله العاافيه شكرالك ... |
قلم راقي ومجرد حرف راقي
سلم احساسك ونبضك تقديري لك |
احساس طاغي يتفجر من المتصفح
لابد انها معاناة حقيقية اجزم بذلك صح بوحك وفرج الله همك |
ابداع لاحدود احييك باريك الله فيك
|
عندما يكتب مجرد حرف
لايكتب مجرد حرف بل يعزف سيمفونية بين السطور تمرد على وضع لكن صاحبه مكبل تحيتي لك يامبدع |
كنت هنا مع حرفك الانيق استمتع بروعه كلماتك
دوماً انتظر جديدك المتميز اكيد احلى وأجمل كل الود |
ربي يبعد عنك كل شر
|
الساعة الآن 02:40 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010