صباحكِ مُعطـّر بـ شــذا عبيركِ هـَذا الصبــَاح
اممممم لاتخضيبي ليديّ بملامحٍ لك .. تطل من صورةٍ .. رمتها يدُ الفوضى
في طريق ذاكرتي هذا الصباح
وأنا أقَعُ متَواسيَاً بإحدى صفحاتكِ بـ إختيـَاري ..!
امممم ولاترديدي لترانيمكِ الأعذب من عزف عصافير الفجر ..
لاهذا .. ولاذاك .. ساعداني على أن أكون أنتِ .. ولو لبعض نقاء ..!
كيف أنتِ هذا الصباح ؟
( سأبتلع غصة تكومت في حلق ذاكرتي .. ثم أكتب ) ..
وكالحقيقة .. تماماً أنتِ جميلة ياشـــذا ..
|