: سقط المصور رامي السيد صريعًا بنيران قوات الأسد، وكان رامي يصوِّر كل الفيديوهات التي تصل من بابا عمرو في الشهور الماضية، والذي تقصفه ميلشيات بشار الأسد منذ 19 يومًا، كما كان يؤمِّن البث المباشر للقنوات الفضائية لتوثيق ثورة الشعب السوري صوتًا وصورة.
وآخر ما قاله رامي قبل مقتله وفق زملائه: إن ما يجرى في بابا عمرو "إبادة جماعية" مضيفًا أنه يرفض قول المتعاطفين جملة "قلوبنا معكم" وأن المطلوب هو خروج الناس أمام السفارات لنصرة الشعب السوري.
هذا ولا يزال حي بابا عمرو يتعرض منذ ساعات الصباح الأولى وغيره من أحياء حمص، لقصف مدفعي عنيف، نتج عنه وقع العشرات بين قتيل وجريح، وتم رصد أكثر من 250 قذيفة مدفعية انهمرت على سكان الحي حتى الآن.................................. انتهى الخبر

رامي واحد من مليون شخص غير جندوا انفسهم واجسادهم لنشر الحقائق
ممكن يكون رامي مختلف قليلا عن من اريد ان اتحدث عنهم كونه اعلامي ولكن اردت ان اتخذ منه مدخل وايضا اعترافا بجميله في نقل الحقائق
ولكن يوجد شبان مثلنا نشروا الحقائق ولم يكونوا ينتمون الى الاعلام لا من قريب ولا من بعيد فقبل ايام شاهدت مقطع لشااب قام بتصوير معااناة الاطفال ذوي الاحتياجات الخاصه والطريقه السيئه بالتعامل مهم بل انهم كانوا يتناولون السوائل بطريقه خاطئه ومتعبه للمعااق



مقطع ايضا صوره احد الشباب بمركز التاهيل الشامل بالدماام




مقطع باحدى مستشفيات الاطفال بمصرر


ايضا شاهدت مقطع لشاب قام بتصوير احدى المستشفيات بجنوب المملكه وصور الاجهزه الطبيه والغرف التي كانت بحاله يرثى لهاا
الثورات العربيه والجرائم اللتي كانت بعض المحطات المناصره لبعض الانظمه العربيه تنفي حدثها وتثبت العكس كان يتم تصوير الاحداث من قبل هؤلاءالشبان وتنشر عن طريق الفيس بووك واليوتيوب
كثير من مقاطع اطلعتنا على حقيقة موظفين وسياسيين لم نكن لنكتشفها لولا هؤلاء الشبان الذين حملوا على عاتقهم نقل الحقائق وكشف المستور لا لهدف الا لنشر الحقيقه مستخدمين بذلك هواتفهم النقاله
هم من اتهموا بيوم من الايام انهم شباب ضائع شباب الانترنت المسئي لاستخام التكنولوجيا ..... ماهو انطباعك .... وهل ترى انهم استطاعوا ان ينقلوا ماعجز عن نقله كاميرات المحطات الاخباريه


هوؤء الشبان المراسلون لايتقاضون مرتبات شهريه ولا مكافئات ماليه .. هم فقط وفقط مراسلون ناشرون للحقائق
اترك الموضوع بين يديكم ................. اسومة بعدحيي