.
.
.
ألاحظُ تفَاوُتْ في شكلِ الأشيـَاء
و" أنشغل " بـ " مِمّا خُلِقَ عفوُهَا " !
وأبتسم حينمَا أعلم بـ أنّهـَا " حيــــَــــاة "
وأضيق حينمَا أتيقـّن بـ " أنّني خسرتُهَا "
x
x
إقرأيني وأنـَا " أرتعش "
وأتسكّع فوقَ " جَسَدِ الأمنيَات "
و " أخِرُّ آسفَاً " برجاءِ شفعِ نباتَات الأرض
التي غرسَت أشواكُهَا [ المؤلمة / المُمتعة !] في ظهري !
x
x
رُبمَا ,, فقط ,, أنّني أتمنـّى !!
بقيَ هُنالكَ " كلمَات " تملأ المكَان
وتختنق بـ عبرهـ ! وسؤال !
x
x
وتحيـة بـ صدقِ نيـه لـ " المغمورهـ بِهـَا " ...... وكفى
|