عرض مشاركة واحدة
قديم 06-10-2013, 04:56 AM   #12
عضو


الصورة الرمزية الغند
الغند غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 19754
 تاريخ التسجيل :  Apr 2011
 أخر زيارة : 07-25-2015 (06:58 AM)
 المشاركات : 43,825 [ + ]
 التقييم :  2092
لوني المفضل : Cadetblue

اوسمتي
العطاء شكر وتقدير وسام دعوة للضحك وسام يوتيوب رمضاني 1434 حضور وسام شكر وتقدير 
مجموع الاوسمة: 6



من يضع اذنيه امام عواصف النصائح المدمرة فليحتمل ما يصيبه من قذيفه <<< عنوود داااشه حرب خخخخخخ

لحول ولا قوة الا بالله إذا كان هذا تفكير الآمهات
الرجال قوامون على النساء ولله في ذالك حكمه

وياحلاة الرجل والقيادة بأيده ما يحس فيها الا من يفتقد هذا الرجل
فأنا أفضل هذا الرجل

كذالك أرى أن زعزعة قوامة الرجل في بيته هي مثل زعزعة الأنظمة السياسية المستقرة
سواء بسواء لكن الفرق أن نتائج زعزعة النظام السياسي الكبير
قد تظهر بسرعة أكبر من نتائج زعزعة النظام الأسري الصغير فلا تظهر إلا على المدى البعيد.
وإن المرأة برقتها وضعفها بحاجة لمن يسندها يهتم بها يوجه رأيها ...
وقد ميز الإسلام المرأة حيث يسر لها من يتوجب عليه رعايتها والإنفاق عليها....
كما أن الرجل يتفوق على المرأة في حزمه ورجاحة عقله فهو بتلك الصفات يسهل على المرأة شق طريقها تحت رعايته
وتوجيهاته -تبعا لديننا الخنيف- في نهاية الأمر يبدو جليا واضحا أن للمرأة مكانتها وأهميتها
ودورها في الإسلام حيث أنها ولتنشئ لنا العظماء تُركت لها حريتها في بيتها وأُذهب
عنها عناء البحث عن لقمة العيش فهذا مايتكفل به الرجل وهي سيدة بيتها ويشاركها الرجل
وليس الأمر كما يتخيلون من القوامة فليست قوامة الرجل في الإسلام قوامة
السطوة والاستبداد والقوة ولكنها قوامة تحمل للمسؤولية
قوامة مبينة على التشاور والتفاهم على أمور البيت والأسرة
قوامة لم تبن على تفضيل عنصر الرجل على عنصر المرأة
وإنما بنيت على ما ركب الله في الرجل من ميزات تؤهله لدور القوامة
لا توجد في المرأة بينما ركب في المرأة ميزات لا توجد في
الرجل تؤهلها للقيام بدورها كالامومة ورعاية الاطفال والبيت وشؤونه الداخلية.

فهذا رئيي
العنـــــــــــود


 
 توقيع : الغند


الغنـــــــــــــد


رد مع اقتباس