.
.
.
ثَلاَثَة وُرُوُد لـِ رُوحُكِ العَذبَة لِتَفَرُّدَ إنتِقَائُكِ
وَلاَ جَدِيد بِهَذَا التَفَرُّدَ فَ دَائِمَاً تَواجِدُكِ هُنَا مُبهِر
كـَ حَالِ تَوَاجِدُكِ الآخَر فِي هَذِهِ المُنتَدَيَات
سَعِدُتُ جِدَّاً بالإطِّلاَعِ عَلَى هَذهِ الصفحَة وَ قِرَاءَة هَذَا الجَمال المَنثُوُر
دمــــتِ بِكُلَّ خَير وَ مَوَدَّهـ ..
|