:
وأي ذائقه هنا حملتيها ياريحنة الشوووووق ومترفة الذووووق
لكم أستمتعت بهذا البيتين
هنيّك يا الصحاري وإن ضميتي ما يموت تراب
هنيّك لو يموت الطين ما هد الظما حيلك
هنيّك يا السحايب وإن بكيتي ما لحقك عتاب
وأنا للدمع فيني مثل للأرض في سيلك
لم تدعي من الجمال هنا شيئا لم تحضريه هنا استشعرت الذائقه النبطيه
بهارات وتوابل وليمه ضيفها ألأدب وأسلوبهابعيد عن العتب
دعوه للتماري فيها النهر جاري حتى ارسى مركب المقاله معلناً أسدال
أشرع المحاله لتبقى بنا تموج وتموج بين سكرة الروعه ووعي اللوعه فاختلط مزيج الأماني بجمال المعاني
بحق رائعةَ أنتي تقبل مروري .
|