تلك غواية الحنين وفِعله
لا يسطرها الا من تمادت الغصة لتبلغ الحلقوم من روحه
ليتصاعد بخار الحنين فيتجمع ليهطل مطر يحيي اليباس
ويفك قيد الغصة ويجرد سيف الأمان
ليغفو على كتف الحلم .. !!
" مويس "
يا لغدير حرفك حين تلاعبه نسائم الإبداع
حين تكتب يكون لصدى قلمك مصدر يوازي صوت العصافير وخرير الماء
شكرا لأنك عطرت المكآن بما بحتُ به ....وشكرا لفكرك الجميل الذي يرسم بإتقان
|