02-08-2014, 03:22 AM
|
#12
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 19786
|
تاريخ التسجيل : Apr 2011
|
أخر زيارة : 06-04-2024 (12:58 PM)
|
المشاركات :
38,298 [
+
] |
التقييم :
123120
|
الجنس ~
|
MMS ~
|
|
لوني المفضل : Maroon
|
|
|
اقتباس |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صغير وخجول |
|
|
|
|
|
|
|
التفاؤل سنة نبوية، وصفة إيجابية للنفس السوية، يترك أثره على تصرفات الإنسان ومواقفه، ويمنحه سلامة نفس وهمة عالية، ويزرع فيه الأمل، ويحفزه على الهمة والعمل، والتفاؤل ما هو إلا تعبير صادق عن الرؤية الطيبة والإيجابية للحياة .
وفي المقابل هناك علاقة وطيدة بين التشاؤم وكثير من مظاهر الاعتلال النفسي وضعف الهمة، حيث يجعل صاحبه ينتظر حدوث الأسوأ، ويتوقع الشر والفشل، ولهذا كان النبي صلى الله عليه وسلم يكره التشاؤم، ويحب الفأل الحسن الذي له علاقة بالعمل والأمل، فعن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا عدوى ولا طيرة ، ويعجبني الفأل الصالح: الكلمة الحسنة) رواه البخاري، وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: "كان النبي صلى الله عليه وسلم يعجبه الفأل الحسن، ويكره الطيرة" رواه البخاري، وعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (الطِّيَرَة شِرْك، الطِّيَرَة شِرْك، الطِّيَرَة شِرْك) رواه أبو داود، قال النووي: "الطيرة شرك أي اعتقاد أنها تنفع أو تضر، إذا عملوا بمقتضاها معتقدين تأثيرها فهو شرك لأنهم جعلوا لها أثرا في الفعل والإيجاد".
ذوق الحنان
اشكرك على الطرح المتألق
ودي ووردي
|
|
|
|
|
|
هلا والف مليون مرحبااا
اخوي
ابتسم مصتفحي عندما آحتضن مرورك حرفكـ
وقفت له جميع المفردات ترحيبا بحضورك
مأروعك بين سطوري
يعطيك الف عافيه ع الاضافه
لآحرمكـ الله غآليكـ
جنائن الورد وجنات الزهور لك
|
|
|