#
#
وَمَا خَلفَ تِلكَ القِصَّة لَم يَنتَهِي بَعد
لاسِيَّمَا أَنَّ ذَاتَ الدِفءَ رَمَتنِي لـِ البَرد
تَجَمَّدَت الأَطرَافَ وَبقِي هُنَالِكَ نَبض يُحيِيِ الأَحَاسِيس لـِ تَتَأَلَّم !
والغُبَارَ الَذِي غَيَّر مَعَالِمَ ذَلِكَ الصُندُوق مَاهُوَ إِلاَّ بِدَايَاتَ عُمرِ الفَقد المُعَمِّر
مُشَارَكَة مُختَلِفَة مِن قَلَم نَعِي جِيدَاً عُذُوبَتِه
وَهَلوَسَة أَفكَار عَزَفَت عَلَى وَتَرِ جُنُونْ
سَلِمَت الأَحَاسِيس والقَلَم وَالقَلب يَ غَالِي
مَوَدَّتِي
|