.
.
لم أتفَالتْ إلاّ عندمَا فكّة ظفَائِرهَا الشَمس وَخلعَت ضِلع النهَار
لِيَبدَأ الّليل قُبلاتهِ بِغَنج فَلِرُبّمَا تَنضِج بينَنَا سُنبَلة حَميمَه تَجمعنَا
فوقَ قدّيسَة أرض يتهَادَى لهَا آسَاطِير العِشق مَع كُل نوتَة قَلب
مقَامَات شَرقِيَة .. عَلى وِشَاح بَنفسَجِي
وَعُشب تعَاشَب .. بِتَبرِيكَات مَلائكِيَة
.
.
|