أعود لـ اعماقي، فأجدك مهما أطلت السفر وسكنت القوة ملامح واقعي، أعود لك مشتاقة لضعفي أمامك، كغريب يعود زائرا لوطنه، اعود للضمأ للإشتياق وللألم لأننا لو لا الألم والمشاعر والشعور لكنا كالحجارة لا تكسرها شدة الضرب ولا تحركها العواصف
سرقتها من بنت السحاب
|