في مراعاتك له بكل أحاسيسك
ومحاولاتك للتخفيف عنه
وإن كنت حاملاً لهم أكبر من همه ،
وألا تبرز فرحك في وقت حزنه.
كن أنت اليد الأمنية والقوية
التي تعينه على النهوض مرة أخرى
و إن أظهر غضبه وتكدره
ولتذكر الخير منه
ترَ نفسك راضي النفس غير حانق،
رفيف فديتك يعطيك العافيه عيوني
النجلااء
|