أغصانٌ من تباريح الالمْ لٍ اعماقْ السوادْ
تستكين على ضفاف الروحِ وبِ الوتينْ الصمت
يسودْ...قلبٌ يئن على جبين الورق يتطاير مع الرياحَ
فَ يصبح قاعا عارياً لِ قلبٍ مرتعدٍ جف عير نبضه
من خوفٌ سوؤدٍ ضممك ثم بعثرته تيارٍ خلف تيار
محمومٍ بِ موج له الحزن تكوثر قيثارة تئن وتعزفْ
ع/ امام مرأة البياض المسودة مكسورةٍ ضائعة بينْ
احلامِ الحلمِ والواقعْ...ولكنها قوية لها جبروتٌ طاغيّ
خوفاً على زهرة الاروكيدآ { اماً } اتوسد حضنها طفلةٍ
وبينْ احضانها اتلو اطياف الحنانِ طيفاً خوفاً خوف الخوف
عليها...!!
ولكنيّ طفلةٌ ممتزجة بِ صفرة الخريف بعدما كان ينشد
اللهو ويسريّ هرولةٍ رقصاً بيط طيات النسيم.../
فَ بالله ياسيدتيّ اين هو من هذا النداء؟؟
وهل يحسُ قبل فوات الاؤان؟؟
وهل سّ يستجيبْ لِ هذا القلب المرتعد ولايرهق ليله
بِ سهد الجفون دمعا؟؟
رجاءٌ استوحيه من حروفي لِ حرفوكِ هوناً عليكِ
ومن سمائيّ ال كف مرفوعٌ بِ ان يبعد عنكِ الشقاءْ
ويبدل الخريف ربيعاً حتى يبقى احساس أمل فواحاً
كما عهدته مبصرةٌ بِ البسمة نسمة...!!
طبتِ لِ بعد حيي سيمفونية الجمال الادبيّ بِ الغيم استثنائي..!!
يّ زهرةٍ بين المدائن مخملية..!
اخوك عقاب النهار
|