عرض مشاركة واحدة
قديم 11-14-2011, 09:42 AM   #2

مبدعة خواطر



الصورة الرمزية شذا
شذا غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 7233
 تاريخ التسجيل :  Apr 2008
 أخر زيارة : 06-14-2022 (04:35 PM)
 المشاركات : 2,341 [ + ]
 التقييم :  135
لوني المفضل : Cadetblue



عندما تشرق شمس الاصيل معلنة عن بزوغ يوم جديد ينطلق الفكر من راسي لكي يخط اجمل وارق العبارات حينها يسرح الخيال لكي يصور اروع الصور واحلاها فانسج خيوط جماالك ويسيرني دون هوااده امشي على دروب الوفاء فأطلق لجام قلمي فيتجلى ابداع الخالق فيما ساكتب لك فاتذكر ملامح ونورك الوهااج الذي ينكسف له القمر ... ..
بحضورك عشقنا كلماتك وحروفك ونبضك وظللنا نبحث في الموجود عن غير الموجود لعلنا نلتقي يوماً مابك وهنا تحقق ماكنا نريد

النووووفي
إستضافه جميله وراائعه لشخص غني عن التعريف واهديك اسئله خفيفه قليلة الدسم....خاليه من شوائب الابتذاال
من بعد بطاقتك الشخصيه ..اين مقاامك ..وماهي قصة انتمائك لبعد حيي
و
سؤال شخصي
-- 1 --
الألم احساس فظيع وشعور ينتاب كلا منا في وقت من الأوقات ........
وما أقسلى أن يكون الألم نفسيا .........
الذي يسبب ضررا على الانسان بالمقارنة بالألم العضوي ..... فلأخير يكون فترة من الزمن ويشفى الانسان منه أما إذا كان ألما نفسيا فما أشد وقعه على النفس .........
فسؤالي برستيج ضيفنا العزيز .........-كيف تستطيع هزيمة الألم ؟
-- 2 --
اصعب لحظات اللي تمر على برستيج لما يبدأ في الشروع بصقل الخاطره مثلا او موضوع معين ... وماهي الاجواء .. قبل وبعد الكتابه ..؟؟

(( سؤال عام ))
أحيانا نرحل.. ونترك الذكريات... نغادر متناسين الأحلام... نمضي في طرقنا المتباعدة... ونبكي على قارعات الطرق والغابات... ونتألم من ذاك الرحيل ومن تلك الحدود... ويبقى الأهم عندنا هو الابتعاد عن بحر اللقاء... فلا تسأل عني النجوم ولا الغيوم فهي تجهل عنوان قبري...
سؤالي:
احلامنا الصغيرة...........
الذكريات الحلوه والمرة........
الرحيل دون وداع...........
اللقاء بعد الغياب........
النجوم في السماء........
برستيج الانسان........
بماذا يصف لنا برستيج هذه العبارات
واخير نحتاج تعليق منك على
(( اذا لم تجد الراحه مع نفسك فلن تجدها مع غيرك ))

في جعبتي الكثير والكثير من الاسئله لكن........
اشكرك على قرائتك للأسئله ويعطيك ربي الف عافيه ويمكن اعود.........



كل التحايا
شـــــذا


 
 توقيع : شذا




في صوتك ينكسرُ حزني . . وتشتعلُ في لهفةَ الغريب لوطنٍ يحتضنُ آهاته
لم أعد أسميك حلمي ... تعبتُ من الأحلام المنتظره على حدود الزمن . .
لا أريدك حلماً . . أريدك ( الحقيقه ) التي تنبضُ دفئاً في صقيع آلامي . .
شـــذا