الذكريات قد تثير فينا الشجن، قد تثير فين
الحزن، قد تعود بنا إلى الماضي الذي نرفض نسيانه، أو الذي نريد نسيانه،
ولكن ألا يكفي تذكرنا لها أنها ما زالت باقية فينا،
وأن أصحابها مازالوا معنا في قلوبنا وأرواحنا.
أمجـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــاد..