رحم الله معتز و جعله شفيعاً لوالديه و أسأل الله أن يلهمهم الصبر و السلوان على مصابهم الجلل ..
ما قام به خويتم الحارثي شيء عظيم جداً و يدل على الحلم و الصبر و التسامح و ربطة الجأش
خويتم الحارثي أختار العفو لوجه الله سبحانه و تعالى و رفض كل ما قُدم له من عروض من مختلف أفراد المجتمع و طبقاته على الرغم من أن حالته المادية سيئة و مديون و عليه إيقاف خدمات إلى أن قام وزير الداخلية مشكوراً بسداد جميع ديونه
شكراً لوزير الداخلية و الشكر لخويتم و عظم الله أجره ..
و فيما يخص الطفل الآخر " القاتل " أرى أنه من ضروري أن تقوم وزارة التعليم بتكليف لجنة لمتابعة حالة الطفل نفسياً بعد الجريمة التي أرتكبها و ما واجهه عقب ما حدث ..
شكراً جزيلاً لك على التغطية ..
|