سبحان الله ، قبل سنة وفي نفس اليوم ونفس الشهر وقريباً من التاريخ ( غبار حائل ) 25صورة

السلام عليكم :



بما أن الأجواء - غبار - يجعلني أُعيد موضوعاً قد تمَّ طرحُهُ قبل سنة ...
وكان بعنوان :
( جولة مع كمام الغبار ، هذا مااستفدته من غبار حائل ( الدال على الخير كفاعله ) 25 صووووورة )


والله ينفع فيه ...
وياسبحان الله ... لاحظوا أنه قيبل سنة في نفس اليوم ونفس الشهر وتقريباً في نفس التاريخ إلا ثلاثة أيام ... حصل مثل هذا الغبار بالضبط !!!!


فتفضلوا >>>




السلام عليكم :





أتتني رسالة عبر البريد الإليكتروني مفادها ...
بأن هناك مجموعة من الشباب في أحد المناطق والتي تشتد فيها حرارة الصيف ... قاموا بشراء مجموعة كراتين من الماء البارد ( أبو نص ريال ) ... ووزعوها مفردة على العمالة في الشوارع ... وعلى عمال المباني ... وعلى كل من يسير في الشارع أو من بحاجته ...
ولسان حالهم يقول : لعل هذا الماء يطفئ من حرارة الجو !



فكلما أعطوا أحد العمالة : البعض منهم يبستم والبعض منهم يرفع يديه إلى السماء يدعوا الله لهم ... إلخ .



فقاموا بعمل تقرير مصور ونشروه ... لتعمَّ الفائدة ... وليرى الناس مدى تأثير هذه الهدية البسيطة وخصوصاً وقت الشدة .
- والدال على الخير كفاعلة -

الشاهد من تلك الرسالة ...
قمت صباح هذا اليوم السبت 4 / 6 / 1432هـ ... فشاهدت كما شاهدتم طبقة الغبار العجيبة والتي لاتستطيع النظر إلا إلى أمتار قريبة ...
فشاهدت الكل ( داقها لطمه ) وحتى لو هو في السيارة !!! (( يارب سترك ))



فقلت : - عفواً بالكلام العامي - :
( اللي هذا وعلينا شمغ ونتطلم بهن ... ويالله يالله نتوقى من الغبار ... كيف بالله اللي مايقدر يتوقى منه )؟؟؟!!!




فخطرت في بالي فكرة شباب توزيع الماء !!! ولكنني أبدلتها بأن أشتري كرتون من الـ >>>








وفعلاً اشتريته كما هو معروف من >>>









أولاً :
بسم الله ... ونبدأ بعمـال النظافة >>>

























أوووو ياهذا >>>




















ثانياً :
العمالة العامة >>>









































*** أحس إنه يقول : >>>









أما هالهندي ... دقها سوالف معي >>>









ثالثاً :
عمال المباني والطرق >>>























وأختـم بهذا العامل >>>



















*** إخواني ***



يعلم الله إنني لم أرد من هذا الموضوع وعرض هذه الصور لا رياءً ولاسمعة ...
بل الذي أريده هو نقل صورة مبسطة عن تلك الهدية البسيطة - الكمام - والذي جاء في حينه
كان له الأثر البالغ في نفوس من قدمته لهم ...



وأريد أيضاً أن أُوصل رسالة وهي :
(( كما تحب أن تحافظ على صحتك ... فكر بمن حولك )) >>> طبعاً هذي من عندي هههه



فهي والله فرصة لكسب الأجر قبل أن تكسب قلوبهم لحب الإسلام ... وأعلم أن نشر الخير يعود في النهاية لك
سواء أكان بهذا العمل أو في غيره ...
(( والدال على الخير كفاعله ))







محبكم الذي ينتظـر ردودكـم :



نعيــم .