أنتظرت أتصالك وأنتظرت ولكن لاجدوى لم أجد أتصالك
بكيت وقلت في نفسي هو شخص أناني اي ذهب ذالك الوعد
الذي وعدني اياه اتصل بك ولكن بلا جدوى لايوجد رد بكيت وتحسرت
ولكن قررت أن أنهي علاقتي معك
مر على حياتي شهور وكان هنالك دافع يرغمني على ان اتصل بك
فكرت وفكرت قلت لا لن اتصل بك أعطيك ثقه وأنت لاتستحق تلك الثقه وأخلفت وعدك
ومن بعدها لم أستطيع النوم فتخذت قرار أن اتصل بك
اتصلت وسمعت صوتا باكيا من المتحدث
قلت أنا ..... قلت أين فلان؟ فسمعت صوووتا يشتد بالبكى
وهي امه فلان توفي وقفت في مكاني لم أستطع أن اتحرك
لا أعلم ماذا دهاني يا الله فلان كيف لا لا أصدق هو وعدني
أن يأتي ولكنه تأخر وهو سيأتي لن يتركني لوحدي
لا أنتي لاتحبينه ولذالك تقوولين وتزعمين أنه توفي
فقالت لي ابنتي لاحول ولاقوة الا بالله توفى دعواتك له بالمغفره
صرخت بصووووت اليم لا لا لا أنا أحبه كيف يذهب ويتركني لا أصدق
أستمرت حالتي سنوات وأنا دائما اتصل على جواله وترد علي امه
وتقول لي نعم توفي صدقي غاليتي الموت حق واستمرت حالتي
وأجتمع حووولي أهلي وتحدثو معي وقالو لي أنسيه فهو توفي
وجميعنا راحلووون قلت لا كيف أنسى توأم روحي لا لا لن أنساه
مجرد تخيلات
بقلمي حلوووله
أصدق الأقوال قول الله وقول الرسول
والحظيظ اللي ضميره من النور إمتلا.