.
.
.
أوّلُ الغَيِثِ قـَطْرَة /
وعلى النقيِضِ تماماً أوّلُ الرّحيلِ " طَعنة "
نكتَشف من بعدِهَا على التوالي " باقي قُبح مَلامِحَ الفراق " !
x
x
ليسَ بلطيف عندمَا مـَـدّ يـَدَاهـُ لـ " ضرير " !
رُبمَا كَانَ جُزءاً من " جباية أموَال " عفواً " سرقَة أموال "
قـد يجد منها شيء " لدى الـ فقير الضرير " !!
x
x
تَتَسَاقط الأحرف بـ " أدنى حوار "
ومايبقى عالقاً بـ الذاكرة فقط : " مايُلامس الإحسَاس "
ومايبقى عالقاً أكثر : " مايُلامس الجرح " !
x
x
مُقابلة و " ذنب " يرتَكِبَهُ بلا قصد ,,
حينمَا يُظهِرَ لَهُ " جُلّ الإحترام " بشيء من مُجاملة
لأنَهُ سيعتَقد بنفسِهِ " أنّهُ لايظهَر إلا بصورة حَسَنَة "
عَكس واقِعِه " المُمتلئ " بـ الغبَاء !
ليسَ بلطيف عندمَا مـَـدّ يـَدَاهـُ لـ " ضرير " !
رُبمَا كَانَ جُزءاً من " جباية أموَال " عفواً " سرقَة أموال "
قـد يجد منها شيء " لدى الـ فقير الضرير " !!
.
.
.
[ حقيقة ] وهيَ أنّني لاأرغب أن تتسع المسافة بينَ طَرفيّ صفحَات تجمَعُني بتواجدك
فإن كَانت إحدى صفحَاتُكِ فحتماً سيكونُ لي " شرَفَ الحضور "
وإن كَانت إحدى صفحَاتي فحتماً سيكونُ لي " شَرفُ تواضعكِ بقرائتي "
x
x
*همس طلآل * .. عبق الحضور " هَدف " مُشاركتي
وأن ألتقي بـ " الأنقيـَاء أمثَالكِ " هِبه منحتيني إيَاهَا
x
x
أدب ورقيّ حضوركِ يُربكُني
لدرجة أنّني قد لاأجيد الحديثَ عن مــَدى سعادتي بِه
مع العلم بأنني دائماً بحالة إنتظَار لهطولكِ وعطورك
x
x
سلمتِ على كَرَمَ التقييم
وسلمتِ على عبارات إطرائكِ التي " أفتخر بها " كونَهَا منكِ
وشُكراً على تشريفي بهذا الحضور
لكِ من التحايا أعذبُهَا ,, مع وااافر أُمتنَاني ياغالية
دمـــــــتِ بـ سعادة لا تنتهي
ميزتي قو باسي .. كأنّهُ لم يكُن " أدنى شيء "
إن لم يكُن لكِ حضور معي
وأن أكونَ ذا فخر بقلمي فحتماً من عبارات إطرائكم
x
x
جميع الصفحَات التي أكتُبُهَا تكونُ " مُتنفـّس لي "
حينمَا أقرأ مشاركاتكم معي
وأفتخر بهَا كونَهَا إرتقت لسموّ إطلاعكم وعانقت تواجدكم
x
x
سلمتِ على هذا الحضور الذي شرّفني
وشُكراً على عبارات إطرائكِ التي أخجلتني
لكِ من التحايا بقدر ماتشتهين ,, مع وااافر أُمنيَاتي لكِ بالخير
دمـــــــتِ بـ صحة وسلامة
رائع بكل مااتقدم
حروفك اشبه بالدواء الذي يحتاجه المريض
رسمت الابتسامه على شفتااي بوقت كنت بحاجه لتلك الابتسامه
ابارك لك هذا المعرف الذي يفخر بك .. وانت من تنير المعرفات وتكسبها قيمه وجوهر
تحياتي ,, أسماء
.
.
.
أوّلُ الغَيِثِ قـَطْرَة /
وعلى النقيِضِ تماماً أوّلُ الرّحيلِ " طَعنة "
نكتَشف من بعدِهَا على التوالي " باقي قُبح مَلامِحَ الفراق " !
.
.
\عبدالعزيز\
أولاً -هنيئاً لك المعرف الجديد وهو فقط من يخضع لسلطآن حرفك ويقين روحك والتي بلآ شك تضفي عليه
رونق تتفرد به عن البقيه ,,
ثآنياً -كآنت هنآ قطرآت غيث كـ زخآت مطر ارتوت منهآ صحرآء بيوم صيف ..
_فمهآبة الفرآق تفيض ملآمحه كبحر تتلآطم بنآ آمواجه حتى تصفعنآ لتقذفنآ نحو شآطىء قد نشتشعر
الغربه به قليلاً لكن نستطيع الثبآت ومن ثم الاستمرار ..
بعكس الطعنه فهي تُغرس بالعمق فتقتل شيئاً منآ أن لم يكن الكل !
_السرقه أن لم تكن من الضعيف فهي ناقصه ولا لذه لهآ << هكذا هي الحياه .. فقط عند البعض ..
_ الجرح يبقى عالقاً بالذآكره بشكل آقوى أن لم يتم محوه بوصفه دوآء شآفيه ..
ويعلق كثيراً ما يلامس الآحسآس أن حقق معآدله صعبه وهي ( القلب والعقل والروح .. أي استوطنهآ )
وكل ماسبق يعتمد على ما نرغب بطرده أو بقآءه فقط معآدله صغيره ويتحقق ذلك ...!
- من يركن ذآته ونفسه ولو قليلاً كنوع من مجامله اذن فقد فقد شيئاً
من جوهر داخل روحه تظل كـ فجوه لن تسعفه الأيآم لرتقها ..
_ أي شيء بهذه الحيآه له نهآيه لكن تختلف تلك النهايه فقد تكون طويلاة أمد او قصيره أو بين وبين ..
لكن المؤكد أن مآ يُصنع بمقآبل سينتهي وأن كآن ذآ فتنه بأوله ..!
عبدالعزيز
جميل حرفك حد الاشبآع ..
يبحر بنآ بقوآرب ثآبته ليعبر ضفآف العقل والآحسآس معاً ..
مختلف والرب..
مسآئي جميل مع هذه الرآآئعه ..
طبت ودمت بسعآده غآمره ,,
.
.
.
يستحوذُ على المشاعر بوقت تواجدُكِ " شعور "
بأنّ هُنَالكَ أنَاس قريبين من القلب نَسعد بحضورهم
x
x
رواء الروح .. كم من الوقت يَلزمُني " لأكتُبَ أوفى العبارات "
إن كُنتُ سأُلمَّ بفرَحي بتواجدُكِ هاهُنَا
وماهيَ تلكَ العبَارات التي قد تفيكِ عن هذا الحضور ياغالية ؟!
x
x
أتمنّى أن يكونَ تواجدُكِ قَد حَمَلَ قليلٌ من قنَاعة ماقرأ
قبلَ رحيلهِ من صفحتي
وأرتقى لسموّ إطلاعك
x
x
الشُكرُ لكِ بلا حدود أو قيود يارواء
على نثر عبير عطركِ بهذا التواجد
مُمتناً لعبَارات إطرائُكِ التي أخجلتني
وأتمنّى بالفعل أن يكونَ مُنهَكَ حرفي
إرتقى إلى علوّ ذائقكِ " لإختلافكِ لديّ "
فـ " رواء " [ بقعة ضوء ] رأيتُ بهَا الكثير وبدَّدَت الكثير
كوني بخير أينمَا حللتِ وكُنتِ ياغالية
دمـــــــتِ جميلة
.
.
.
تواجدٌ لهُ أثر وَ " بُعد آخر "
وتساؤلٌ في الأعمَاق " كيفَ أقرأكِ بشفافية " وأنتِ تقرأيني
وقَطَرَاتُ كلمَاتُكِ أحسَستُ بهَا على كلّ أنحائي !؟
امممم لاأريد أن أقحِمَ نفسي بعبارات " قوّة اللقاء "
فتلكَ قد تستَكينَ إلى " الفناء "
" ويبقى بالقلب " قُدرة عجيبة لملامِحَ حضوركِ معي هاهُنا
x
x
على النيه .. وفَرحُ الحضور يُجبرُني أن أبقى بـ " إعترافَاتٍ أقـَلّ "
وذاكَ جميل !
لأحافظَ على جمالكِ وقوّة حضوركِ مِن مُتعبَ أحرفي
وأحتفظَ بهِ بيني وبيني كّلمَا إحتجتُ للـ نقـَاء ..
x
x
قلمي " سيقف حتماً " إن لم يكُن من مدُّكِ " ذلكَ الدافع " بـ " إشَادتك "
وإحسَاسي بـ " التواجد الأنيق " مُلتَمَس من حضوركِ " لديّ " و " في هذهِ الصفحة "
x
x
قرآءاتُكِ أعجبتني لدرجة أنّني " نهلتُهَا شغفاً " بغضَّ بصري عن كتاباتي
وأرتمي على حضوركِ كـ " مُشارك " في صفحة تواجدكِ " لا صفحتي "
أشكُر لكِ " منحي الفُرصة " للفخر بتواجدك
وأشكُرُ لكِ " شهادات التفوّق الروحية " التي أهديتيني إيّاهَا بـ إطرائُكِ السخي
وأتمنّى أن يكونَ حرفي إرتقى لسموّ وعذوبة إطلاعك
كوني كمَا كُنتِ بـ نقاءروحك
دمـــــــتِ غالية