بعد 37 عاما قضتها سيدة منسوبة لهوية مواطن في حائل،
اكتشفت فجأة أن من تنتسب إليه ليس والدها، الذي يتصدر اسمه هويتها الوطنية، وترتب على ذلك زواجها وإنجابها أبناء يشيرون إلى أن هذا هو جدهم، وكانوا يظنون أنهم أحفاده، قبل أن تصحو السيدة على واقع مرير صمت به آذانها وهي تسمع قوله لها «أنت لقيطة»، كاشفا لها الحقيقة المرة وهي أنه أحضرها وزوجته من ملجأ للأيتام وهي رضيعة في أسبوعها الأول، ورباها ومنحها اسمه، والآن حان الوقت ليتخلص منها.
إلى الشارع
كتمت أم فهد أنفاسها وهي ترى نفسها مضطرة للخروج إلى الشارع الذي جاءت منه، بعد أكثر من 3 عقود، وهي لا تعرف من أمرها سوى الأبوين اللذين ربياها طوال السنوات الماضية، لتبدأ رحلة تبدأ بالصبر على الابتلاء، وتصل للبحث عن كيفية العيش، ولا تنتهي بتغيير الهوية إلى «مجهولة الأبوين»، لتقتات منها على تبرعات الخيرين، بعدما أعانتها وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بتعيينها على وظيفة (مراسلة)، لتقتات منها، في ظل معايشة معاناتها طوال 8 سنوات ماضية.
الله ينتقم من كل ظالم
لاحول ولاقوة الا بالله حسبي الله
اعوذب الله لاحمايه ولارحمه
المفروض يوضع لهم دور
وسند ومحامين
يالله ابسط حقوقهم لاتوجد
جد الله يحسن الاحوال
تسلم الايادي
ويعطيك الف عافيه
تحياتي لك
ربما ربما يكون الارث سببا ؟؟
والا لاحتاج المجتمع تبرير لطردها هكذا ...!
فالعشرة كبيرة جدا والموضوع يحتاج لتفسير ??
طالما طرح في وسائل التواصل بهذا الشكل .،
الذي يظهر فيه الاب بهذة القسوة !!!
والامر الاخر انها متزرجة
هم يقولون وجدو لها وظيفة مراسلة
فأين الزوج ..؟
أسألة تحتاج لجواب ؟!
الله المستعان ،،؟
شكرا لتفشلك بالنقل