مُجرد نصيحة لا أكثر ولا أقل وهي لوجه الله تعالى , عمليات التجميلِ كثيراَ سمعنا
إذا هي للضرورة ُ جائزِ ..!! أما إذا موبُ للضرورة ولافية أي ضرر فيكِ فـ لمٍآ العملية
وأعتقد ومانيَ متأكد من الفتوىُ ولستُ أنا من يُفتي أو يحلل ويحرم ولكنِ بحسب المعلومة
القديمة إذا هي للضرورة فهي جائز أما عدا ذلك فـ لا يجوزُ ..!!
نصيحتي إذا مافيكِ شيء لا تسوينهـآ , أقسمُ باللهِ هـ المركز اللي ترآجعينهُ يمدحونُ فيَ
التجميلِ والعملية وإنها ولاشيء موُ مشآنك أو مشآن يقللونُ الخوفُ اللي فيكِ لا [ مشآنَ
فلوسكُ ] ..!! واللي بيفيدكِ المُجرب لعمليآتَ التجميلِ هوُ اللي بيفيدكِ أكثر وأكثر منِ خلال
الضرر في المستقبل وليس بـ يومُ أو أسبوعُ أو شهر ...!! وهي عملية تجميل يعني للتعديل فقط
واعتقد ماتحتاجينَ لتعديل أنتي , فـ أنتي تُريدينَ إضافة وهذآ الشيء موبُ سهل أبد فـ الله هو
الخالق جل علاه .
* أعتقد مسويتها مسويتها أنتي لأن يومُ السبت بعد بكُرى والموعد مُحدد مُسبقاَ , مُجرد نصيحة
لوجه الله تعالى ومنِ باب الدين النصيحة ..!! ويُفترضَ بي ما أتدخل في هذه الأمورُ ولكن الواحد
يضطر أنَ يرد .
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالسؤال غير واضح المراد منه، لكن علمنا أن المقصود بهذه الغمازات ما يظهر من مكان غائر في طرف الخدين عند الابتسام، فإذا كان الأمر كذلك فإن مثل هذا إذا كان من أصل الخلقة فلا دخل للإنسان فيه فلا حرج فيه، وإن كان المقصود رسم ذلك فيجوز بشرط أن لا يقصد بذلك أمر محظور كخداع الخاطب أو الظهور به أمام الرجال الأجانب ونحو ذلك.
وأما إن أجرى المرء عملية لإحداثه مثلاً فهذا لا يبعد أن يدخل في تغيير الخلقة والذي هو من تسويل الشيطان، كما في قول الله تعالى عن الشيطان: وَلآمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللّهِ... {النساء:119}، فلا يجوز الإقدام عليه والحالة هذه.
والله أعلم.
^^^^
إقتبست ذلك من الموقع الرسمي للإفتآء..
علي أكوون بذلك قد بلغت رسآلتي..
وأجبت تسآؤلآتك..
وأستميحك عذراً..في أن تبحثي من خلفي بشكل مكثف..لِ تتيقني..