انثى تختصر النسـآء
وحضورٌ يدفعُ الوقت على عقارب ساعتي للعمل من جديد !
لن أبالي ياسيـّدهـ وإن قلتُ شيئاً من ثناء
بعباراتٍ تُغازلُ تواجدكـِ ـ المضيء !
ولكنـّني أكتفي بالإحساس بذلكـَ ـ الشعور
الذي يخالجني بـ فرَحِ تواجدكم وقراءاتكم
وأزفُّ من خلالهِ تحايا على هيئة هدايا
( صغيرة ولطيفة ) بحجم كفـّكـِ ـ الصغير ..
لتعانق حضوركـِ ـ المُشرّف لي ولقلمي
وعباراتُ إطرائكـِ ـ المُمتنّ لها
x
x
شُكراً على الحضور والتشريف
ووردهـ حمراء لـ قلبكـِ ـ وأناملكـ ـ
تُرددُ شفاهي دائماً بما يدورُ بـ دواخلي حينَ التفكير !
وغالباً حينما يكونُ ذلكـَ ـ التفكير بـ شخص !
لذالكـَ ـ لاأرغب أن أكونَ على مَقربه من أحد
حينما تتَردّدي على تفكيري !
اممممم لاأخفيكـِ ـ أنني أستطيعُ مُقارنة تواجدكـِ ـ بالآخرين !
وحتماً سـ تكوني الرابحة ! بلا مُنافس
وحفاظاً على القراء بـ صفحاتي ربما سأقولُ " ماأحضركـِ ـ هُنا "
وأنتِ تعي جيـــداً ماأعني !
أيضاً أنتِ تعلمي أنني أجيــدُ وصفكـِ ـ تحليلاً ومضموناً
بما يتناسبُ مَعَ مقامكـِ ـ
وتعي جيــداً بأنني أغلبُ الأحيان لاأكونُ حــذراً ممَا ينطقُ عقلي بـ قلمي !
ولكنني لاأرغبُ بـ الحديثِ أكثر
لكيلا أخسـَر شموعكـِ ـ التي تضيء أحرفي دائماً
أريــدكـِ ـ أن تكتبي بإحدى صفحاتي ذاتَ مساء حرف وتخرجي !
لأبيـّنَ لكـِ ـ " كيفَ أنـَهُ يعني لي الكثير " بـ حجمه !
على النيه , وطيفٌ يُكتبُ تواجُدنا بحضورهـ !
ويقومُ بتفتيحِ براعمُ الأزهـَار بمجرّدِ مرورهـ !
x
x
لاتنزعجي منـّي , وأنتِ تعلمي بأنـّكـِ ـ " فاتنة الحضور "
تحيـّة لقلبكـِ ـ وأناملكـِ ـ بـ عدد الأشخاص الذي رأيتيهم بحياتكـِ ـ
وأنتِ تعي بشخوص أبصارهم تجاهكـِ ـ بـ شيءٍ من إنبهـَار !
تواجدٌ يشـكّل الجمَال بـ صفحات قلمي
ويعكس صورة مُغايرة بأعماقي
بأنَ هَنالكـَ ـ من حَضَرَ لعالمي الصغير ! وأحد أوراقي
وأزدانت بهِ جميــــع زوايا كتاباتي !
لحظَات وأنا أقرأ تواجدكم ولكنّها تعني لي الشيء الكثير !
ميزتي قو باسي
وجميعُ عبارات الود تزدحم لعناقكـ ـ
x
x
تحيـّة برائحة الورد
وعميقُ إمتناني على هذا الحضور
مع أطيبُ الأماني
أراني أقبعُ في دوّامه وأنا أحاولُ إخراج الأحرف إحتفالاً بملاقاتكـ ـ !
وكلّما أخرجتُ جملة أرى عجزها عن التعبير بما في دواخلي تجاهكـَ ـ بدءاً
بـ شخصكـ ـ وأنتهاءاً بإعجابي بقلمكـ ـ وقلبكـ ـ !
ماهذهِ اللحظة الممُطرة التي منّ اللهُ بها عليّ وأحضرتكـ ـ ..؟.!
راهف وفوضية اللغة تكسر قلمي عجزاً عن التعبير !
أكتفي بـ " أحبـّكـ " قلماً وشخصاً لعلّها تفي !
شرّفتني بهذا الحضور ,
وأحتاجُ إلى قراءة تواجدكـَ ـ أكثرَ من مرة
لاتيقن بأنني لستُ أحلم !
x
x
تحيـّة بها من جمال حرفكـ ـ الكثير
ومن هدوئكـ ـ ذلكـَ ـ الإتزان الذي أعجبني !
وااافر الأماني لكـ ـ بأوقات سعيدة ..
أحرفي وماأصابها من خجل لاأستطيع التعبير عنه
وأنا أرى هذا الحضور لهذا القلم المُختلف بكلّ شيء!
منصور الشمري
وتواجدٌ شرّفني
ولازلتُ ذلكـَ ـ المُتعلّم منكم ومما تنثرون بأفئدتنا قبلَ هذهِ الصفحات !!
x
x
شُكراً على الحضور المشرّف وعلى الإطراء
وفخرٌ لي هذا التواجد
تحيـّة من الأعماق لقلبكـ ـ ولقلمكـ ـ
كلهم كآذبون.. من قآل أن حرفك جميل؟! ومن ذا الذي يتجرأ بـ وصفه أنيقاً؟!
مشوّه هو حرفك.. فوضوي إلى درجة لآ توصف.. يحمل به الكثير من الألم الذي يطعن روح قآرئه بلآ رحمه.. يستحث الدموع.. يتسبب في ذبول كل عين ويرسلهآ لـ الحزن.. دون تذكرة رجوع..
تشبهك تلك الحروف كثيراً.. لآ سيمآ وانهآ خرجت من عآلم حبورك المكتظ بـ كل شيء إلا الفرح.. لمست بين تلك السطور شفافية وعمق.. وألم مآتت على مرآسيه اكاليل الأمل.. صآدق أنت.. وممزوج بـ لون أسود لآ يطغى إلا على مشآعرك.. حميتنآ من ذلك السوآد بـ بيآض المتعه الجآرحه التي نحس بهآ.. لن املّ تلك الكلمآت.. سـ اظل أقرأها كلما إحتجت إلى قدر من الـ عبدالعزيز.. فقد بآت توقيعك تحت أي كلمة مُنتج أسعى للحصول عليه ولو كآن باهضاً..
أستأذنك.. فقد حآن وقت رحيلي منك.. إليك.. سـ أعود إلى ذلك الكهف الذي نحتته أنآملك بين صخور الكلَم.. أعجبني فنّك جداَ.. وأنتظر منك تحفةُ أخرى..!
تـَشهقُ الأنفـَاسُ
بـ دهشة الحضور هذهـ ..
وأنــــــــــا في أدنى قوائم كتاباتي !
,,
همسْ طلال , وحضورٌ ربما كَانَ مـُتأخـّراً بعضُ الـ شـيء ..!
ولكنـّني .... بصدق , أرتويـته .... !
x
x
( تواجدكـِ ـ ) ماضٍ بي إلى الامَام بـلا دوافعِ إطرائكـِ ـ
فكيفَ إن أتى منكـِ ـ ذلكـ ـ ؟
تحيـّةٌ عاطرة لقلبكـِ ـ الطاهر .. ولتواجدكـِ ـ الباهر ..
وأسعد الله جميعَ أوقاتكـِ بالودّ والمحبـّة ..
لا أعلمُ ياسيـّدتي ماأقولهُ هاهـُنا .. ولكن ..
تواجدكـِ ـ يجبرني على ( التفكير بعمق )
لعذوبته ولوقعهِ على نفسي !
أتمنّى ألا أحُرَمَ مِنْه
شُكراً ياهمسْ بطعمِ الـحـُب !!