نقول الشكوى لله
ولكن
تأكيدي هنا على هذا الكم الهائل من إعلام الإفساد. الذي يجعل المشاهدين الذين للأسف يتابعونه لا يدركون أهمية هذا الشهر فيخسرون وقتهم ويختصرون من أوقات عباداتهم. ينسون أنه فرصة ليتقرب كل منا إلى الله ـ عز وجل ـ والخاسر من خرج منه دون أن يغتنم من خيره ويُعتق من النار، وليس من خسر مشاهدة هذا العبث التلفازي
تقديري لك
|