ونتمنى من الأعضاء والمراقبين والمشرفين مشاركتنا في أحياء هذه الصفحه
موكب زهور في يوم الزفاف الملكي في مصر
20 يناير 1938
قبل أن تفتتح مصنع كسوة الكعبة المشرفة
كانت تصنع في مصر
وكان جمع من المواطنين المصريين يصطفون على الطرقات
لوداع الكسوة بواداع وحفل خاص يسمى المحمل يليق بالمناسبة
حيث تتوجه الى الأراضي المقدسة
الملك عبدالعزيز يرحمه الله في زيارته لمصر
ولقاءه بالملك فاروق ملك مصر
وقد استقبل بكل حفاوة وتكريم
التقط هذه الصورة المصور ( مالكوم براون ) في 11 يونيو 1963 عندما قام الراهب الفيتنامي ( ثيك كونق دس ) بـ اشعال نفسه حتى الموت في احد أشهر واكثر شوارع سايقون ازدحاما ..
وجائت الحادث كـ اعتراض ومحاولة لفت النظر لمشكلة رهبان البوذية الذين عانوا تحت نظام ديم الكاثوليكي الذي تحكم في جنوب فيتنام حينها ، كان الرهبان يطالبون بحقوق تتساوى مع الرهبان المسيحين لكن النظام مارس عليهم القمع ومنعهم و من رفع اعلامهم الخاصة ومن ممارسة طقوسهم ومعتقداتهم ، الغريب ان الراهب لم يتحرك من مكانه اثناء احتراقه ولم يصدر عنه اي صوت ..
أول صورة عامة لغيمة ناقازاكي بعد القاء القنبلة عليها في 9 اغسطس 1945 والتي تسببت بمقتل 150000 نسمة وتسببت بدمار اعظم بسبب الحرارة العالية والاشعاع والريح التي نشرتها ..
كانت القنبلة الذرية الاولى القيت على هيروشيما في 6 اغسطس قتلن مايقارب الـ 80000 انسان لكن اليابان لم تستسلم مما دفع امريكا لالقاء قنبلتها الثانية .،وكان طيار الــ B-29 ( شارلز سويني ) متجها بالقنبلة نحو Kokura Arsenal عندما منعه الضباب من الرؤية فتوجه لنقازاكي بدلا عنها
أول صورة عامة لغيمة ناقازاكي بعد القاء القنبلة عليها في 9 اغسطس 1945 والتي تسببت بمقتل 150000 نسمة وتسببت بدمار اعظم بسبب الحرارة العالية والاشعاع والريح التي نشرتها ..
كانت القنبلة الذرية الاولى القيت على هيروشيما في 6 اغسطس قتلن مايقارب الـ 80000 انسان لكن اليابان لم تستسلم مما دفع امريكا لالقاء قنبلتها الثانية .،وكان طيار الــ B-29 ( شارلز سويني ) متجها بالقنبلة نحو Kokura Arsenal عندما منعه الضباب من الرؤية فتوجه لنقازاكي بدلا عنها
صورة شهيرة لـ فتاة صينية تبلغ من العمر 22 سنة أقدمت على الانتحار قبل زفافها بيوم واحد حينما اكتشفت خيانة عريسها لها وعلاقته الغرامية مع فتاة أخرى ، وذهبت العروس لـ القفز بفستان زفافها من نافذة الطابق السابع لـ مبنى في مدينة اتشانغتشون بمقاطعة جيلين شمال شرق الصين ، واستطاع في الوقت المناسب أن يتدخل احد افراد الشرطة لإنقاذها ..
في الصورة قيصر النمسا يمشي وبجواره زوجته وهي منتقبه تمامآ [يقصد السدل] أمام الشعب لأنها الملكة التي يجب ألا يراها الشعب وليس هى فقط بل فى الصورة كل أميرات الإمبراطورية النمساوية منتقبات.
وكان هذا تقليد من الغرب للمسلمين لانهم كانوا وقتها هم الأقوى وكانت الخلافة العثمانيه أعظم دولة على وجه الأرض.
أما الآن فالأقوى يمشي عارياً ونحن نقلده لأنه الأقوى!
قصة صورة نادرة تحكي قصة القطاع المصرفي في اليمن عام 1960م
كل من عاش في الماضي وعرف تلك المراحل يحن الى الامن والامان ويئن من حالة الجوع
الأربعاء, 19-فبراير-2014
يمن ستريت - خاص -
تعليق :يمن ستريت - الصورة من تاريخ تحكيه الصور
صورة قديمه لموظفي البنك المركزي اليمني عام 1960م تعد صورة نادرة وهي ملونه توحي بالوضع المالي والمصرفي لليمن حينذاك وكيف كان زي الموظفين في البنك المركزي حينها والعملات المعدنية التي يعكف الموظفين على تجميعها وعدها ..كما تتضح من الصورة كيف كانت دوة الحبر التي يكتب فيها المختصون التوجيهات والسندات .
كانت حينها عطايا الحكام في حين كانت الرواتب محدودة وارقام الاموال الموجوده في البنك هي من العيار الثقيل ..الفرانصي والجنيهات .وتظهر في الصورة بساطة المكاتب الخشبية .
الاهم هو السجل اليدوي الكبير حيث لم تكن هناك الات كتابة حديثة ولا طابعات ولا كمبيوترات حديثة ولا اجهزة هواتف ذكية ولا واير لس نت .
الزي الوظيفي كان في هذا الصرح الحكومي ملفتا (عمايم ولحف وتوز وهو الزي الذي كانت تعتمده النخبة اليمنية حينذاك ..
واذا ما قارن البعض الوضع السابق بالحالي فان هناك تحولات كبيره وكبيره ثورة هائلة ففي الوقت الذي كان القطاع المصرفي محصورا على راس الحكم وكانت القطاع المصرفي المتمثل في البنوك والصرافه وما اليها شبه معدومه .
وفي هذا الباب فان الموظفين في قطاعات الدولة يعدون بالمئات في حين اصبح موظفوا القطاعات الحكومية بالملايين ..
نادرا ما تجد موظف من بعض القرى بل مناطق باكملها في تلك الحقبة الزمنية وكان الناس يعتمدون على الزراعه والرعي ولا يسئلون عن الحكومة وما يمكن ان تعطيهم من فرص ..وكان الجميع ينتظر لموسم الامطار ليحتفوا بزراعة كانت زكاتها تمثل اهم موارد الدولة .. لا نفط ولا معادن ولا ..... بالفعل كانت الدولة محصورة بين جبلين وكانت قوى القبيلة وتجييش بعضها على بعض لردع العاصي للاوامر هو العرف السائد حينها .
اليوم تجد معظم شباب القرى اليمنية موظفين في قطاعات الدولة في التربية والسلك العسكري والامني على وجه الخصوص والبقية موزعين وتجد كيف يهاجر الناس من الريف صوب المدن وترك الريف وكل شيئا خلف الظهر ..
تحولات لا يمكن وصفها ابدا ولكن رغم ذلك الحال البائس فقد كانت هناك امن وامان وكان للجندي قيمته وهيبة النظام سواءا كان اماميا او جمهوريا هو الهدف من قيام الدول وفق عقد بين الحاكم والمحكوم .. بيعة الامام سابقا واليوم بيعة بطريقة الصندوق او بشرعية الثورة والانقلاب .
ما يمكن القول حول هذه الصورة لا يكفي فكل من عاش في الماضي وعرف تلك المراحل يحن الى الامن والامان ويئن من حالة الجوع فقد كلمنا الكثير عن مواقف كانت شاهدة على ان وجبات الاكل كانت لا تقارن مع ما هو اليوم فلا بورجر ولا بروست ولا شوراما بل كانت هناك لقمة من مشتقات الحبوب المختلفة وتعمل مع مشتقات اللبن .
هذه الصورة تكشف كيف كان الوضع بسيطا وكيف تحول كل شيء الى التعقيد ..
القداما يتحدثون عن عاصمة محدودة الاطراف كانت تتركز في التحرير وباب اليمن وصنعاء القديمة وكان الخروج من تلك المناطق شيء ملفت وكانت الحيوانات المتوحشة تخيف القادمين الى هذه العاصمة البسيطة .. قليلين من تعرفوا على المواتر القديمة التي تنقل الناس وكانت تدعى بالونيت محدوده فيما الطرقات كانت وعرة وخطيره وكان السفر من حوالى العاصمة وعلى بعد 50 كيلو من الاتجاهات الاربع قطعة من نار جهنم البعض كان يقطعها مشيا على الاقدام .
كانت هناك مقاهي وسيدات يتم النزول فيها لا فنادق ولا هم يحزنون ..
اين شبكات النت وصحون الدشات لا ريمونت ولا غيره كان المذياع لدى البعض شيئا ضخما لا يملكه الا الابهات .
اضيق العيش كما يروي البعض كان عند البقاء كم يوم في العاصمة التي كانت طرقها ترابية واسلحة رجال قبائلها البنادق الجرامل والكنيد ..
التحول العمراني الرهيب كان ايضا مذهلا وثورة في حده فمن كان يتوقع ان ترتفع قيمة الاراضي وان يتشاحن اليمنيون في المدن بسبب الاراضي .. بقش معدوده للحصول على ارض وكان البعض ممن يعرفهم الجميع يتحدثون كيف عرض عليه مئات الامتار واللبن جوار العرضي حاليا باب اليمن او التحرير او شارع تعز القريب من سور العاصمة صنعاء حينذاك واليوم يتذكرون كيف هي التحولات ويعضون اصابع الندم .
هي ارزاق فالبعض لا يقبل عروضا بعشرات اللبن من اراضي تلك العاصمة لانه كان يحدث نفسه كيف سياتي لحرثها وزرها من مسافات تبعد عشرات الكيلوهات ..لم يدركوا ان الرابح وصاحب الحظ من اكتسب شيئا منها فدرت عليه ملايين الملايين وبالفعل غيرت تلك المجازفة احوال اسر ..
واصحاب الحظ الاكثر هم من وقعت العاصمة في مناطقهم فقد كانت الاراضي التي تنتج القمح والشعير ابراجا سكنية ضخمة .