ّّ"" ويبقى الرحيل ملآزمي الأبدي *

همس الجنوب
مرور أنيق ، رقيق
ناعم كما ملمس حرفك يا جميله
ممتنة لقلبك

مويس
مابين الحزن والبُكاءِ دائما ما يكون الورق
النافذِةَ الوحيدة لقيئ العيون!
عطر مافي يدي الآن غير أن تنام
صفحتي مرتاحةً في ظل حضورك الفآتن
لقلبك الود.

عذبة
الحي
وأنيقته
طرح فاخر مطرز بااناقتك
المعهوده
سلم البوح والبنان
والجوارح الفاتنه
وسلمتي انتي الله يسعدك ويرعاك
ولاعدمناك

" عندما تستفيض المشاعر يتبلد الاحساس ! وعندما نرسو على شرفة الغياب يهون الوقت ! نسبح في دجى الليل بين اطلال الثرا وسبات الصمت نركن قرب تلك النجوم لحضة تواري الغيوم ؟ نرمي بضلال الشوق والانكسار في أعماقنا المحملة باطعنات الانتظار ؟ لسنا على البعد باقوياء ولا على ذلك الهجر نستغيث ! كومة من الالم وبقايا إنسان يعتصر في سبات الليل الطويل دون أن يغمد لذلك الجفن سكنات ؟ ومازال مسلسل الالم يولد في قلوبنا كل لحضة إنكسار إنكسار إنكسار نغم الحرف فارسة القلم زفرات من لهيب الصمت ساد الورق وراقت على اسطرهـ طعنات القلم فجال الاحساس بقلوبنا وهمس خالجه شعور بالنصر رغم الانكسار فكان لزاماَ ان تمتلي الصفحات بجمال سطورك التي فاض فها قلمك على الورق .. كنت هنا ..

برق البروق
تعانقني عيناك بالشغف ،و تتملك أطرافي الطمأنينة و تتقزم ،
أمام عملقة توآضعك وجمآل حضورك
أيها البرق البديع .
ممتنه

هدوء الجوري
" روعة "
،هي لحظة التقاء أصابعك الممتلئة أبجدية .
لا أستطيع مقاومة حرفك أكثر .
شكر مدعم بالتبجيل .
لروحك الورد