لميس شو عملت بالشعب‏

جريدة الوطن
عبدالرحيم محمد الشهراني - الرياض





سجلت أدارة الأحوال المدنية بمنطقة الرياض في الشهور الأخيرة ما يقارب حوالي 700 طفله بأسم لميس وتم تغيير اسم 200 فتاة من اسمائهم الحقيقية الى اسم لميس كما سجلت ما يقارب 500 طفل بأسم يحيى و300 طفله بأسم نور و200 طفله بأسم رفيف
يأتي هذا بعد موجة المسلسلات التركية التي تبثها قناة Mbc في هذه الفترة مما ادى الى اعجاب المشاهدين بشخصيات المسلسل وتسمية ابنائهم بأسماء هذه الشخصيات
وهذا يعني ان فيه 1900 اب + 1900 أم مرضى فيه منطقه الرياض ومادري عن باقي مناطق المملكه وباقي الدول العربيه
فيه ناس بتقول وش فيها
هذا دليل على ان شعبنا بدا ينحدر للتخلف والدليل سجلت سفاره تركيا العطله هذي 100 الف تأشيره لتركيا والسفاره مو مصدقه هذا العدد من السياح وليه ؟؟
عشان مسلسل ؟
ما أدري بعد أغير أسمى الى يحي أو مهند كان أحد يحبنى لووووووووووول

البندري

هههههههههههه الحمدلله على العافيه
يعطيك العافيه على هالخبريه ..
سلمت يداك من كل شر..
احترامي لسموك..


تقبلي مروري ..
بقايا حلم ..

شر البلية ما يضحك

مره تضايقت ان الناس صاروا كذا

اشوا اني مازرت تركيا لاقبل المسلسل ولابعده
خخخخخخخخخ

كل الشكر على الموضوع
واشوف اللي يصير تخلف بمعنى الكلمة

اهل العقول بنعمه
شكرا يالغاليه على الخبر
بانتظار جديدك

الله يعطيك العافية ياأخت البنـــــــــــــــــــــــــــــدري على هذه المسالة وهي بليس مسالة بل غزو فكري ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛

تسلم الايادي

ماقصرتوا ربي يسعدكم على هالردود

والله زودوها .. بهاد التفاهة
ما دري .. بعض العرب كيف تفكير ..
لهاد الدرجة أخذت عقولهم .
مساكين والله ..
الله يعينهم ع التخلف ..

** البندري **

ربي يسلمك ويعافيك

والله ناس فاضيه

ماعندهم شي

ربي يسلمك يا البندري

سلاف

عالم غريب وعرب غريبين

باختصار ناس متخلفة

البندري .. يعطيك العافية

والله ان العالم معطينه فوق حقه
مشكووووووووووووووووووووووووووووره

سبحان الله ... تخلف ورجعية .. وتمكن من عقول المسلمين

هل إذا اختاروا هؤلاءالكفار اسم محمد او عائشة فهل سيُسمي المسلمين بهم تقليدًا وتشبهه بهم

ونسواا الصحابة .والرسل .... اكُل هذا اعجاب وحب بهؤلاء الفجرة

حثنا دينا على اتباع الرسول وسنته والصحابة والإقتداء به

وحرم علينا التشبهه بالكُفار ومولاتهم

فلا حول ولاقوة إلا بالله العظيم

اللهم لاتؤخذنا بما فعل السفهاء فينا

أين العقول ...!