اشتاق لك واخاف لا قول مشتاق فيني حيا .. فيني وفا.. وانت فيني انت انشراح الصدر لو خاطري ضاق وانت على بالي وروحي وعيني.
غصبٍ عليّ أضيق ، لا من تذكرت ! شخصٍ ذخرته ؛ لـ الزمان وخذلني
مراقب عام
جاهدني الوقت لين اتعبني جهاده خلاني أقنع بحاجاتٍ ما تقنعني
"تعجبني الأرواح الراقية التي تحترم ذاتها وتحترم الغير تتحدث بعمق وتطلب بأدب تمزح بذوق تعتذر بصدق وترحل بهدوء".
من باع كل الناس من شان عينك حَطـه بعينـك و اجـعله نــور دنيــاك
انا رفيق السكوت اللي قهرني سنين وانا رفيق الأمل ، لو كان مالي أمل .
لو كنتي حلمٍ بعيد و صعب تحقيقه جيتك بلا منطق و تفكير .. حققتك
الحياه دروس ،، والعمر افتراضي والجروح تروح والدنيا قصيره ٰ عش على مبدأ التغافل والتغاضي لاتدقّق فالصغيره " والكبيره "
لو ضلوعي مثل عيدان الجريدّه والجفن من بعدكم زوّد سوادّه اللقى ومقابلك حنّا نريدّه ضّمني مابين ثغّرك والقلادّه
ثنتين لا طولت تفقد .. حلاوتها الرد في ساعته والطيب في حينه
لا تجبر الناس بالدنيا على قربگ يبقى لعمرگ ثمن مهما تساهلتهہ البعض تهتم لهہ بس ما هو يحبگ والبعض يبدأ يحبگ لا تجاهلتهہ
أعيش بواقعٍ مظلم وأعيش بعالمٍ مجهول أدور للفرح لحظه أبيع العمر وأشريها نايف سلمى
الذيب أسعدني أن يكون حرفي حاز على رضاكم ربي يسعدك
ليت من غابت تجي لحظه تشوف كيف حالي من بعد ذاك الغياب أختفت شمس الفرح صارت كسوف والليالي عقبها برد وعذاب نايف
يا كبر حبي لك وياكثر ماغليك اول غرامي معك واخر مطافي روحي تسافر لك وقلبي يناجيك جيتك اسابق خطوة القلب حافي
بتذكرني مع الايام ما هو الحين انا ذاك اللي تفتقده مع الأيام سعد علوش
العرض العادي
