التميز خلال 24 ساعة
 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم   الموضوع النشط هذا اليوم   المشرف المميزلهذا اليوم    المشرفة المميزه 

الطائي وأبها والحزم إلى الدرجة الاولى
بقلم : جنون الشوق


تتوالى مسيرة العطاء هنا في بعد حيي الى ان يحين قطاف الثمر فيطيب المذاق وتتراكض الحروف وتتراقص النغمات عبر كلماتكم ونبض مشاعركم وسنا اقلامكم وصدق ابجدياتكم ونقآء قلوبكم وطهر اصالتكم فآزهرت بها اروقة المنتدى واينعت . فانتشت الارواح بعطر اقلامكم الآخاذ و امتزجت ببساطة الروح وعمق المعنى ورقي الفكر .. هذا هو آنتم دانه ببحر بعد حيي تتلألأ بانفراد وتميز فلا يمكن لمداها العاصف ان يتوقف ولا لانهارها ان تجف ولا لشمس ابداعها ان تغرب.لذلك معا نصل للمعالي ونسمو للقمم ..... دمتم وطبتم دوما وابدا ....... (منتديات بعد حيي).. هنا في منتديات بعد حيي يمنع جميع الاغاني ويمنع اي صور غير لائقه او تحتوي على روابط منتديات ويمنع وضع اي ايميل بالتواقيع .. ويمنع اي مواضيع فيها عنصريه قبليه او مذهبيه منعا باتاا .....اجتمعنا هنا لنكسب الفائده وليس لنكسب الذنوب وفق الله المسلمين للتمسك بدينهم والبصيرة في أمرهم إنه قريب مجيب جزاكم الله خير ا ........ كل الود لقلوبكم !! كلمة الإدارة

 
 
العودة   منتديات بعد حيي > المــــنتديات العــــامه > منتدى الـحِـوار والنِقـَاش
 
 
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: &( يحسبوني أنا ألغلطان )& (آخر رد :نايف سلمى)       :: ........ نايفات ........ (آخر رد :نايف سلمى)       :: ما يؤلمني الأن ؟؟ (آخر رد :نايف سلمى)       :: لا تترك هذه الدعوات قبل النوم (آخر رد :شجن.)       :: مبروك يا جرحٍ (آخر رد :شجن.)       :: رسالة الى شخص لايعرفه سواك (آخر رد :نايف سلمى)       :: كنت احلم (آخر رد :شبام)       :: [ طمنّي إن الدرب بكرا لنا أجمل ] (آخر رد :شبام)       :: الطائي وأبها والحزم إلى الدرجة الاولى (آخر رد :نايف سلمى)       :: [ سلامة رماحك اللي جرحها غالي ] (آخر رد :شبام)      

الإهداءات
من الملعب : الف مبروك حقَّق الفريق الأول لكرة القدم بنادي العين الإماراتي بطولة دوري أبطال آسيا؛ وذلك عقب تغلُّبه في المباراة النهائية التي أُقيمت مساء اليوم السبت على يوكوهاما الياباني     من سلمى الشموخ : الغربة لاتعني الابتعاد عن من تحب........ ‏بل الغربة ماتشعر به في وجودهم     من البيت : مـآ’ليُ مزٍـآجٌ .. آحبُ غيرٍكَ وٍـأحآكيهُ حتى لـوٍ ـأنيُ كنتَ داخلُ مــزٍـآجهُ ..     من امممم الـوَتـَمْ .. : يمكن ما نبكي ..؛ بس تجينا ضيقه ، توجع أكثر من البكي بَ مليون مرّه ..!     من الصاله : مبارك عليك الاشراف ...ريم الشمري …ومبارك علينا تواجدك الرائع معنا أنتي أهل لها إن شاء الله أعانك الله على هذه المسؤولية وكل الشكر لادارتنا الكريمة     من باريس العرب : الف مبروك شاعرتنا ريم على الترقيه ومنها للاعلى وفقك الله دوم     من الجزائر : محورنا هو الضياع فالأرض لن تحملنا لثقلِ قلوبنا و لا السماء ترضى لون الدماء     من اممم الفَـرَحْ : فاشرح بنورك يَا إلهي صَدرنَا وَ اجعل لَنَا دَرْب الحَيَاة رحيبا ..!    

 
 
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-10-2006, 02:59 AM   #1


الصورة الرمزية دلوع
دلوع غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 457
 تاريخ التسجيل :  Feb 2005
 أخر زيارة : 08-20-2009 (03:12 PM)
 المشاركات : 426 [ + ]
 التقييم :  50
لوني المفضل : Cadetblue
لماذا "نكرههم"؟



لماذا "نكرههم"؟



أحمد دعدوش


سؤال محير طرق رؤوس الغرب منذ الحادي عشر من سبتمبر لعام 2001، وما زال معلقا يبحث عن جواب. الكل هناك يسعى لحل هذا اللغز، ولكلٍ طريقته في البحث وزاويته في النظر.
"توماس فريدمان" الكاتب الأمريكي الذي تخصص في قضايا الشرق الأوسط، قام بإعداد برنامج وثائقي من ثلاثة أجزاء في "البحث عن الجذور" سعى من خلالها لتسليط الضوء على جذور الكراهية القابعة في عقول الشباب المسلم والتي قادت تسعة عشر شابا منهم إلى التضحية بأرواحهم في ما سمي بـ "غزوة مانهاتن"، وهي نفسها التي تهدد الغرب كله بالمزيد من الإرهاب والقتل العشوائي في حملة لم يعرف لها التاريخ مثيلا من قبل.
لم يقصّر فريدمان في تقصي أسباب هذه الكراهية عبر رحلاته الكثيفة إلى أنحاء العالم الإسلامي، كما لم يتوان عن لقاء العديد من رجال الفكر والسياسة والإعلام في مختلف الدول التي قصدها، بل إنه وُفّق أيضا للالتقاء بجمع من الشباب المسلم في إندونيسيا عبر حوار مفتوح ظن فيه أنه قد تمكن من الولوج إلى عقول الشباب المسلم، وفتح أرتاجه المستعصية بعصاه السحرية، ولم يلبث بعدها أن قدم لنا عمله الوثائقي الصحفي في ثلاثة أمسيات على قناة أبو ظبي، وذلك في الذكرى الثانية لأحداث سبتمبر، وتبع هذا العرض لقاء جماهيري موسع جمع كلا من فريدمان والمحلل السياسي لقناة أبو ظبي مع مجموعة مختارة من الشباب العربي المقيم في الإمارات ونخبة من المثقفين والمهتمين، فماذا كانت النتيجة يا ترى؟ وكيف أجاب هذا الصحفي المحنك عن السؤال اللغز؟

لا شك في أن الرجل لم يتجاهل الغضب العربي والإسلامي الحانق على جرائم الصهاينة وأعوانهم في حقهم، وقد ذكر ذلك في جرأة عندما حاول أن يقدم الإجابة الأولى للسؤال المحير قائلا بأن هناك الكثير من المسلمين الذين يبررون كراهيتهم لأمريكا بانحيازها لإسرائيل، ولكنه لم يلبث أن فنّد على الفور هذا الرأي بالمقولة الشهيرة: "إنها الديمقراطية".. وسرعان ما أدار عدسة التصوير نحو القادة العرب والمسلمين، وبدأ في عرض مطول يتقصى أخبار الديمقراطية في هذا المكان من العالم وعلى الطريقة الأمريكية، لتتحول مشكلة البرنامج من التساؤل عن أسباب الكراهية التي تقض مضاجهم إلى التأكد من أن التطبيق الشرق الأوسطي للديمقراطية الأمريكية يسير في الطريق الصحيح. وقد أقنع الرجل نفسه بهذه النظرية، ولم يقف مرة أخرى عند الإجابة الأولى التي نقلها عن العرب والمسلمين أنفسهم حول تبرير هذه الكراهية بالظلم الجائر الذي ترزح تحته تلك الشعوب، بل جاء إليهم ليخبرهم بأن المرض ينبع من داخلهم فقط، وأن العلاج لن يكون إلا من الداخل أيضا، وبمساعدة أمريكية على وجه الخصوص.

لم يتأثر الرجل بكل ما قيل في حواره مع حضور الندوة في أبو ظبي الذين حاولوا يائسين للفت انتباهه إلى الجانب الآخر، فقد بقي مصرا على أن أصل الداء في المسلمين أنفسهم، ولا يمكن أن يكون إلا كذلك. وقدّم نظريته تلك إلى الإدارة الأمريكية مشكورا ليبرر بها جرائم اليمين المتطرف، وهو يدرك أن هذا الأخير لا باع له في السياسة ولا في الكياسة، وأن اللغة الوحيدة التي يفهمها هي لغة العصا بدون جزرة، وقد بلورها هذا الرجل بشكل صحفي نزيه، قد يساعد مصاصي الدماء والنفط العراقيين في مهمتهم الإنسانية دون أي شعور بوخز الضمير.

ولكن هل يعقل أن يصل العالم المتحضر الذي قطع ذلك الشوط الطويل من التراكم الحضاري والمعرفي إلى كل هذا الانحطاط؟ هل هذه هي نهاية الحضارة يا ترى؟ وهل بتنا على مقربة من اللحظات الأخيرة للزمن؟

ترى لماذا يصم العالم أذنيه عن الحقيقة؟ ولماذا يصر الظالم على أن يقنع عقله بما تمليه عليه نفسه الأمارة بالسوء؟ أتراه يبحث بذلك عما يسكت به إلحاح بقايا الضمير في البحث عن مبرر لجرائمه؟ أم أنه يقدم محاولة هزيلة لخداع مظلوميه بأنه على الحق وأنهم وحدهم على الباطل، فيلقي باللائمة عليه ويخلص نفسه كالشعرة من العجين؟

إن لم يكن الأمر كذلك فبأي منطق آخر يمكن أن نفهم كيف تحولت "ماما أمريكا" في عيون المسلمين من أصل البلاء إلى بلسم للشفاء؟ وكيف يمكن أن نقنع أنفسنا بأننا لم نستسلم مرة أخرى في الاستجابة لمطالبهم التي لا تزال تنهال على رؤوسنا مطالبة بالإصلاح، ومن طرفنا فقط دون أي شيء آخر؟

على أي حال فإني ما زلت أجد نفسي حائرا تجاه سؤال فلسفي ساذج، إذ غالبا ما أتساءل فيما إذا كان الظالم يشعر بأنه قد خدع نفسه قبل أن يخدع المظلوم عندما يقدم له مبررات كهذه؟ أم أن حماقة هذا الأخير وجبنه عن قول الحقيقة كفيلان بتحويل هذه المبررات إلى حقائق قادرة على إقناع الجميع بأنها عين الصواب؟

أغلب الظن أن الإجابة التي حصل عليها فريدمان - والمطابقة تماما لكافة الأطروحات الإستراتيجية الأخرى- سوف تبقى على السطح لفترة طويلة ودون منازع، وستظل بمثابة المرجع الفكري لقادة الاحتلال والقتل، وهو أمر سمعناه بوضوح من وزير الخارجية البريطاني الذي قرر عدم ربط تفجيرات لندن الأخيرة باحتلال العراق، هكذا وبدون أي دليل سوى عدم رغبته في تحميل بلاده المسئولية.

أما العقدة المسئولة عن مركب النقص لأذيالهم في الجهة المقابلة، فلست أجد بين يدي أي مؤشر ينبئ بشيء من التغيير في حقها، لذا فإني أعتقد يا سيدي بأنه لن يردع الظالم عن ظلمه شيء، إلا يقظة المظلوم من رقدته، وخروجه للمطالبة بحقه، غير مبال بعضة من "رأس" أو ضربة من "ذيل".

تحياتي دلوع

mnd2004@hotmail.com


 
 توقيع : دلوع

حكمه (( ليس صديقك من تضحك معه ويضحك معك , صديقك من يخدمك وتخدمه ))







HaKoNa MaTaTa


رد مع اقتباس
 
 
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(عرض الكل الاعضاء الذين شاهدو هذا الموضوع: 0
لا يوجد اسماء لعرضها

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:42 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010