جِدَارِيّات

على جدار الحنين

معقوله هو هذآ[ الحنين ]..!
به دمع ..!
و أحزآن ..!
و أنين ..!

اليوم .. مآ مرّ الصُبحْ ..!
عدّآ كذآ .. من غير شيء ..!
من غير .. فيّ ..!
.. من غير حتى .. لآ يحنْ .. !

اليوم مآ مآت النهآر ..!
اليوم مآت إنسآن حيّ ..!
والغيم . .!
الغيم والله إنذبحْ ..!

و أطفآل في صدري صغآر ..!
والحآره الي دآخلي .. فيهآ طفل .. !
قرر .. عشآنك ينتحر وَ يموت لي .. !

تدري وش يعني الأنين ..؟!
دمعه على خدْ السنين ..!
تذرفهآ روحي .. من وجع ..!
و تعيش في عرق الوتين
..،

على جدار القلوب

[القلوب] الكبيرة ..
. . . أكثرُ عرضة لِ الغربة القلوب

لِـ أن تفآصيلهآ كثيره
طُرقهآ مُتشّعبه ، وَ خرآئطهآ مُعقّده ,

. . . . . . . . . . . تمآمًآ كَ المُدنالكبيرة ..

على جدار الفلسفه
إن أقسمتُ لك يوما
أن الشمس تغازلني كل صباح
وأن القمر بسط إلي ذراعيه
وأن الهواء يشاركني الرقص
فـاعلم
أنني غارقة بجنون الحب
منتشيةٌ حد اللاوعي
..،

على جدارالرحيل ..! صوت مبحوح مل الوداع ..! عندما جمعنا الحب .. فرقنا الطريق ..! : تمتمة

على جدار الشعر
انساك لحظه واذكرك باقي العام
حتى وانا ناسي نسيت وذكرتك

على جدار الهمس
كن تلك الزهور رغم حرارة الشمس
مازالت شامخة بعطرها وشدى عبيرها ..!

على جدار الأيــآم
مافي أسهل من إنهاء العلاقات في هالزمن
لا تسأل هو ما بيسأل .. وأنـتهت العلاقة
..،

..
على جدار السنين ْ}
قال الوداع وقلت هذا مكاني
والله لو طال الزمن ما اتعداه

اما الى منه رجع له لقـانـي
والا يكفيـنــي مكـانـه وذكراه

على جدار الحنين
من علمك إن الحنايا صوت !
و الخآطر صدى ‘
م علموك ب إن الأمآني صوت ,
و أنفآس ومدى ؟
وإن الحنين أكبر من إنك تجمعه
حتى لو . . إنك تجمعه !
حتى لو إنك - ف الشوآرع
و ف المبآني تسمعه !
حتى لو إنك
ف النوآيآ
و ف المرآيآ تدمعه !
هذا الحنين
أكبر ب كثير
و أصعب بكثير
و أنزهه كثير
..،

على جدار العذوبه

مثل فقد الحظ تفقدك الاماكن
خاليه بعدك وانا ماني خَلي
تدري إن باسي قوي بالبعد لكن.
.! صدّك وصد الزمن ( وآجد علي )

على جدار الأمآني
ابي منفى
ذبحني عالمي الشايك ابي اصفى
ابي اشفى و على صدر الفرح اغفى
يا قلبي ليش ما تنطق أبي رايك
يا حظي ابتسم / تكفى
..،

على جداار الوصف !! كلِّ ما ضمت عيوني منك طيف يابعد كلِّ الطَّيوف قلت ما مثلك على الدِّنيا وصيف لاحشا مالك وصوف

على جدار الرحيل
لو لـ الغيّآبْ عيوّنْ كآنت : بكتّنيْ !
ولو للوصّل إيد .. أمسسّكتنيْ على , الجرّح
الصّد مُتعبْ ! .. والمّشآعرْ طوتنّيْ ,
شبّعت من ضّيمي .!!
ومنْ نكّهة الملّح
~

على جداار الصد

آحيآنّ (آصد) مَنّ آلوجَعٍ وآتركْ آلنآ آ آ سْ ,
( وآبَعدْ ) وكنّيَ .. مَآتأثَرتْ بـ فرّآق .. !
وآحَياآنْ وسَطْ ـآلنآِ آ آ سْ لكَنْ بلآ : إحسَآسْ ,
آضَحكْ بـ سَنّيْ وآختّم الضحُكْ بـ شهَآآ آ قْ !

على جدار الغياب
فِي غيابك إظطراب وزعزعه
لا أمان : وأشعر إني فِي ضياع
والصّدر ماعاد باقي به سعه
وين أحط الجرح لا قلتي وداع
~