الاميرة العنود
تشكرين ياسكر على الفكرة وبانتظار على النية من جد عامله مخالفه
حروفها وكلماتها ادمنا عليها حتى صرنا من عشااقها
والف شكرلروعة الموضوع
كل التحايا
شـــذا
في صوتك ينكسرُ حزني . . وتشتعلُ في لهفةَ الغريب لوطنٍ يحتضنُ آهاته
لم أعد أسميك حلمي ... تعبتُ من الأحلام المنتظره على حدود الزمن . .
لا أريدك حلماً . . أريدك ( الحقيقه ) التي تنبضُ دفئاً في صقيع آلامي . .
جئت اليكم على غير موعد هكذا أتيت اليكم كـ صقر يبحث عن وكر يأويه
لأخاطب ،،، من أهوى مخاطبتهم ...
وألقى من أهوى لقاءهم .. برفقه أقلام يغريني شموخها...
هاهو يبدأ مسائي الأن حين أمسك قلمي بنعومه علني أكتب مايروق لتلك المزاجات المختلفه
تنتقي أكثر الحروف أناقه وتوهجاً خوفاً من تلك الأذواق التي تقرأ ما أكتب..
هل لي بأن أحاول أن أكتب إليك ..؟؟ من غير أجابتك رغم عني سأحاول..!!
أن كنتِ تشبهين الليل فأنا الجنادب العازفة في أرجاءك ، وإن كنتِ تشبهين النهار فأنا العصافير المزعجة بالجمال في أنحائك، وإن كنت تشبهين الوقت فأنا كل الثواني المندثرة بين ويلات دقائقك.
بأختصار أنا كل شيء يحتوي أي شيء متكون منكِ أنتِ ..!!
المعادلة لاتبدو صعبة بقدر ما هي متشدده من كل الأشياء الفسيحة التي قد تكون ملجأ لمثلك فيني ..
وما زالت المرحلة تحكي بكل هدوء عن تفاصيل الحكاية ؛ وكأن المراحل المتبقية لم تعد موجودة في ضل مرحلتك التي تشبه الماء تحت ضوء القمر .
أكتب إليكِ بكل صدق ، وكأنني متيم بأحجية سهلة جداً ؛ولا أستطيع حلها أبداً.
وكأن القوافي بدأت تسخر من سلطة الأوزان ، وكأن البواخر بدأت ترى الموانىء كوهم يعاش ولا يصدق ..!!
وأصبحت كطائر النورس كل ما أقترب من الموج أبعدته الرياح ، وكخيوط الشمس لاتتضح كحبال النسيج إلا فوق فوهة البيت العتيق ،
هل لي بأن أقبل المساء ،والنهار ،والوقت، وكل الأشياء كعربون بقصد التملك الغير مشروط بزمن.!
أقتلي كل الأسئلة الغبيه التي تتهافت على رأسي كل مساء ، كتهافت طيور البجع على فوهات المداخن القديمه، أدفني كل الجثث التي أنتزعتها من نفسي وقتلتها حين سألت عنكِ،
أمنحيني كرة الصوف الي تحبينها أكثر مني ، أرسميني كطائرة ورقية سقطت بين أحضانك ،
أطيعيني كطفل أراد أن تهندمي شماغه في يوم العيد ، شتتيني كعطرك الفائح ،....
وأقتلي كل عشقي في هواك ، وإلا أقتلي هواكِ حين يضاجع عشقي بغفلة من إمام الهوى الساكن في صومعة قلبي !
وبعدها أنثري كل الأماني في قصاصات صغيرة عند أول موجة تقترب من ضفاف مخيلتك التي تحتويني...
هل لي بأن أحاول أن أكتب إليك ..؟؟ من غير أجابتك رغم عني سأحاول..!!
أن كنتِ تشبهين الليل فأنا الجنادب العازفة في أرجاءك ، وإن كنتِ تشبهين النهار فأنا العصافير المزعجة بالجمال في أنحائك، وإن كنت تشبهين الوقت فأنا كل الثواني المندثرة بين ويلات دقائقك.
بأختصار أنا كل شيء يحتوي أي شيء متكون منكِ أنتِ ..!!
المعادلة لاتبدو صعبة بقدر ما هي متشدده من كل الأشياء الفسيحة التي قد تكون ملجأ لمثلك فيني ..
وما زالت المرحلة تحكي بكل هدوء عن تفاصيل الحكاية ؛ وكأن المراحل المتبقية لم تعد موجودة في ضل مرحلتك التي تشبه الماء تحت ضوء القمر .
أكتب إليكِ بكل صدق ، وكأنني متيم بأحجية سهلة جداً ؛ولا أستطيع حلها أبداً.
وكأن القوافي بدأت تسخر من سلطة الأوزان ، وكأن البواخر بدأت ترى الموانىء كوهم يعاش ولا يصدق ..!!
وأصبحت كطائر النورس كل ما أقترب من الموج أبعدته الرياح ، وكخيوط الشمس لاتتضح كحبال النسيج إلا فوق فوهة البيت العتيق ،
هل لي بأن أقبل المساء ،والنهار ،والوقت، وكل الأشياء كعربون بقصد التملك الغير مشروط بزمن.!
أقتلي كل الأسئلة الغبيه التي تتهافت على رأسي كل مساء ، كتهافت طيور البجع على فوهات المداخن القديمه، أدفني كل الجثث التي أنتزعتها من نفسي وقتلتها حين سألت عنكِ،
أمنحيني كرة الصوف الي تحبينها أكثر مني ، أرسميني كطائرة ورقية سقطت بين أحضانك ،
أطيعيني كطفل أراد أن تهندمي شماغه في يوم العيد ، شتتيني كعطرك الفائح ،....
وأقتلي كل عشقي قي هواك ، وإلا أقتلي هواك حين يضاجع عشقي بغفلة من إمام الهوى الساكن في صومعة قلبي !
وبعدها أنثري كل الأماني في قصاصات صغيرة عند أول موجة تقترب من ضفاف مخيلتك التي تحتويني...
اسكادا ~||..
بربك ماهذا هل انا امام شاعر ام رسام ام ماذا ..
وربي كـ اني اقف امام لوحه تسلسل محتواها كـ شريط سنمائي ..
لله لله ماروعك وما اجمل تناثر الحروف بين يديك ..