رح ـلة م ــــع (الوااااو)

و
زفرات هوى مخبئة بين اضلعي

و

ما زلت بعذوبة نبرتك آسرح

و

وكم آتمنى آن آنعم بدفءِ قلبك

و

به آمرح

وَ
أخبي صرخة فؤادي
أبعثرها بهواء بلادي ..،

وَ
أغيــّر رايتي البيضاء
أخلي لونها رمــآآدي ..،

وغرك كلام الناس عني وتخليت والا انت ما صدقت تسمع اشاعة مثلك يسامح اذا بحقه اخطيت عمر الشجر ما ينكر جذور قاعة أنا مو ولهان أنا دنيا من الوله محتاجك أبيك أنا مو تعبان أنا دنيا من التعب راحتها بيديك وأنا ناقص حب ثاني انجرح منه واعاني الله يرضى لي عليك وبلا سبب تزعل وتجرح بالكلام تقلب الدنيا على راسي وتروح لا معاك ينفع عتاب ولا ملام وين اسافر عن عذابي وين اروح انت والدنيا يا قلبي علي وانت غير الناس عندي وكل شي ومن يقول القلب بغيرك سلى يعلم الله مالك بقلبي شريك لا تخاف الناس وعيون الملا كان خايف لا تجي انا أجيك اهجر الدنيا واخليها عشانك منهو يستاهل لأجل ياخذ مكانك أحاسيس رسمتها الصور .. هدوء الجوري

وَ
تـتمرجح قديم الذكريات
............. بـ ناعس عيوني
يمروني ..
مثل ما هم !
أماكنهم ،
ملامحهم ،
حفيف أصوات نجواهم ،
مثل ما هم ..
كأن العمر يكبر بي ، و ينساهم !
يمروني ،،
وكيف آكذّب عيوني
..،

ودقوا على طار الفرح دق مســرور
و أنـــا على دق الفـــــرح خافقي طار

وَ
مســآئــي رآيـــق ..،

وأطيِح ,,لكنْ لا يجيّ ف بالِك ..( إنّي / فشَلت’ )

شِف إلمطَر ! لا مِنْ طـآآآح هَـ/الدنيّا تعِيشششً !

وَ
اجرحني اجرح
وبجرحي إفرح
سو ما بدالك
وابدأ مغيبك..،

و
ريث الحزن لا ينجب فرحا

وَ
أبيك إنت بالذات ..،

وصرٍت " خآيف " لآ تجيَـَـنيُ..................لحـظه " يذبَـَـلٌ " فيهأإ { قلبي ~ .................................وكلٍ آوٍرٍأإقـيُ تموِوِوِوِوِوِتُ

وَ
أدينُ إليك بفرحٍ يجعلني أكتبك على هيئة حنينٍ لم ينتهي ..،

واذا سألوك الناس / قل صار مَ صاار
بغيت قربہ - ۈالمقادير عيّت .