العودة   منتديات بعد حيي > المــــنتديات العــــامه > منتدى نَفُحـــــآتّ إسٌلامٌيهّ
 
 
 
 
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-24-2014, 07:42 AM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
<a href="http://www.up-00.com/" target="_blank" title="مركز تحميل الصور"><img src="http://store2.up-00.com/2014-09/141116935031.png" border="0" alt="مركز تحميل الصور"></a>
 
الصورة الرمزية همس الجنوب
 

 

 
إحصائية العضو







اخر مواضيعي
 

همس الجنوب غير متصل


Smile35 معنى استودعكم الله الذي لا تضيع ودائعة

[frame="1 10"]

اذا اراد قلبك الحب لن تجد جديرا به سوى الله


وان اشتقت لحنان لن تجد احن من حضن الارض وانت ساجد


وان ضاقت بك الدنيا ولم تجد صاحب فالله معك وهو خير صاحب


لا تنسى ذكره وكن له كما يريد يكن لك فوق ما تريد


يامن بدنياه اشتغل وغره طول الامل الموت ياتي بغته والقبر صندوق العمل



سبحان الله والحمدلله ولا إله إلا الله والله أكبر



سبحان الله عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




(( استودعكم الله الذي لا تضيع ودائعة ))
؛

هي تقال مرة واحدة على كل شيء يراد حفظه.



من آثارها المجربة النافعة:حفظ الأموال والأولاد وغيرهما من السرقة والتعدي.


* عن ابن عمر رضي الله عنه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((إن الله إذا استودع شيئاً حفظه)). رواه الإمام أحمد.


* وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((من أراد أن يسافر فليقل لمن يخلف: أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه)). رواه الإمام أحمد.


وهذا الحفظ عام في السفر وغيره, وهو أمان من السرقة والتعدي، ولوكان المستودع شيئاً يسيراً ففي ذلك إظهار حاجة العبد ربه في كل صغيرة وكبيرة..


ولو قال الإنسان مثلاً:


أستودع الله الذي لا تضيع ودائعه؛ ديني ونفسي وأمانتي وخواتيم عملي وبيتي وأهلي ومالي وجميع ما أنعم الله به عليَّ؛ لحفِظَ الله له ذلك كله، ولم يَرَ ما يسوؤُه فيه، ولحفظ من شرور الجن والإنس أجمعين.



إليكم هاتين القصتين التين حصلتا لي شخصياً:

القصة الاولى




كنت خارجاً من المسجد قبل عدة أسابيع ومعي أبنائي الصغار فانطلق أصغر واحد منهم يجرى في اتجاه المنزل وكان هناك شارع يفصل بين المسجد والمنزل وهذا الشارع به بعض السيارات فخفت عليه ان تصدمه سياره من السيارات الماره خاصه اني تذكرت انى لم احصنه في المسجد ولم احصنه قبل الخروج من المنزل مثل كل يوم.
فرفعت صوتي أحذره من السيارات وانا أقول له: ( ثامر .. انتبه السيارات .. انتبه السيارات) .. ولكن تأكدت في تلك اللحظة أن ابني منطلق ولن يتوقف عن الجري ..
فوفقني الله أن أقول وبصوت مسموع: ( استودعتك الله ) ..
والله الذي لا إله إلا هو، وبالله وتالله؛ ما انتهيت من تلك الكلمة إلا وصوت فرامل سيارة! وإذا ابني يتوسط مقدمة السيارة وليس بينه وبين دهسه إلا شعرة .. فسجدت لله سجدة شكر أن حفظ ابني وأن سددني ووفقني للنطق بتلك الكلمة.

القصة الثانية

خرجت قبل يومين الصباح متجهاً إلى العمل، وبعد أن جلست في السيارة قلت: بسم الله توكلت على الله ولا حول ولا قوة إلا بالله، اللهم إني استودعك ديني ونفسي وسيارتي، ثم انطلقت إلى العمل ..
والذي حصل أني انشغلت بالجوال؛ فانْحَرَفَتِ السيارة إلى الخط المعاكس وتقابلت أنا وسيارة ثانية وجهاً لوجهه؛ فانحرفت السيارة الثانية بقدرة الله، وكنا قاب قوسين للارتطام ببعضنا وجهاً لوجه، وسلمني الله من حادث مؤكد.
لذلك قبل أن تخرج من بيتك تعوَّد أن تستودع أهلك وبيتك ونفسك وسيارتك

استودعكم الله الذي لا تضيع ودائعة
م / ن
[/frame]






التوقيع

رد مع اقتباس
 
 
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:29 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir