تسلم يدك
الذوق الراقي الاستاذ راهف
عطرك تهادي ويختل في صفحات بعد حيي تسطر
شعلة ضواء من مزون السماء نور ورونق وذوق
احساس عذب وهطول اعذب
صح بوحك
ويعطيك الف عافيه
دمت بود
تسلم يدك
الذوق الراقي الاستاذ راهف
عطرك تهادي ويختل في صفحات بعد حيي تسطر
شعلة ضواء من مزون السماء نور ورونق وذوق
احساس عذب وهطول اعذب
صح بوحك
ويعطيك الف عافيه
دمت بود
هنا سيتعثر قلمي ؟
ليس كبرياء بل لان مثل هذه الاحاسيس
تحتاج لوقفة قلم ينبثق بداخل احساس
يغوص لداخل احساسك المرهف كي يكتب
بخجل كلمات لن تفي ؟
فعندما نخرج من اعماقنا لهم كومة حنين
لانستطيع ان نختزلها بداخلنا !
خوفا من الامها في الاعماق !
لذا اخترنا الصمت على اعتاب تلك الجروح
لعلهم يشعرون بها دون ان نبوح !
هنا سيتعثر قلمي ؟
ليس كبرياء بل لان مثل هذه الاحاسيس
تحتاج لوقفة قلم ينبثق بداخل احساس
يغوص لداخل احساسك المرهف كي يكتب
بخجل كلمات لن تفي ؟
فعندما نخرج من اعماقنا لهم كومة حنين
لانستطيع ان نختزلها بداخلنا !
خوفا من الامها في الاعماق !
لذا اخترنا الصمت على اعتاب تلك الجروح
لعلهم يشعرون بها دون ان نبوح !
!
باهي الحضور
وعذب الحروف
انت """""
تقديري وتقيمي المتواضع
+ ختم التميز
مُنذه وَاليَاسَمين سَيَسألهُ الله حِينَ تَحرّق جِيد الوَله وَمَا كُنت أنتَظِره بينَ أدرَاج الرِيَاح فَليَكُن الربّ الوَلِي إلى الغُربَة الأبَدِيَة فمَا عَادة للقَريَة أن تَحمِل تجَاعِيد الأمكِنَة
نغيب عن المغيب وتأخذنا غيبوبة القلب للبعيد
نوثق اللحظة في القلب فالصورة لايرآها المكآن
ويحدث أن نوزع اللهفة كما الأمنيآت
وتبقى الأحلآم كبيرة تنثر اليآسمين في خوآطرنا وتمضي ...!
فتترك الشبابيك مفتوحة على كل المشآعر
ومن يعيد لها الخفقة الأولى
لتحكي قصة كآن موعدها حلم وإرتبآك
وما من فصل أخير
فالروآية صفحآتها كثيرة ، بدآخلها كومة أمآنب تعآتب بعضها البعض
،،
،،
من تحت الرمآد يسفر اليآسمين عن بيآضة ، يمسد حقول الخوآء ويضع الحروف فوق نقآط القلب المتعثرة
ثمة نهآيآت يتوآلد العشب على حوآفها
ويتفجر الصمت عيوناً للمآء ، وثمة حروف تنقش في الذآكرة همسها بألف لون من الإبدآع
الرآهف
وحروف مشمولة باليآسمين يحدوها النهر من كل الجهآت
للروعة أنت وسرك المحشو برهآم الحلم
.
.
.
لتلك الخيوط نوافذ تعبر من خلالها أضواء نستنير بها
نحو عنوان هويه نسكن اليها ومرفأ عن كل ضياع اوفقد!
نحتاج للتأرجح بين تلك الأمنيآت كي لا نفقد أكسجين الحياه ..!
لرياح العتب وتجرد الحنين وظلال الأيام ونسمات الهواء
أمل نتجرعه كل يوم وبرضا تام دون سأم او كلل أو حزن !!
الراهف
فتنة قلم تجود بذخاً ولذة أحسىس نرتشفها حد الثماله
لحرفك رائحة المسك تعانق سماء ثامنه واشراقة شمس لا تنتهي
زهر التوليب أتوج بها روحك أيها الأنيق ,,,
راهف
دائما مااجد الرهبه والحنان والتحليق بين سحائب الحروف تتناقل افكاري بين ذاك وذاك كيف تصيغ الكلمات وتجعلها قصورا وقلاع لاندركها مهما اصطففنا من حروف
يتنازعني الحنين لاعودة بالكتابه حين اقرا من الشلالات المتدفقه في ينبوع التفرد
قد جازت لي تصويراتك وتخيلاتك الجميله
رفقا بنا ايها الباذخ الراقي
قلم جميل وفكر حالم وقلب ناصع بالابداع
شذا
في صوتك ينكسرُ حزني . . وتشتعلُ في لهفةَ الغريب لوطنٍ يحتضنُ آهاته
لم أعد أسميك حلمي ... تعبتُ من الأحلام المنتظره على حدود الزمن . .
لا أريدك حلماً . . أريدك ( الحقيقه ) التي تنبضُ دفئاً في صقيع آلامي . .