في هذه اللحظات بذات لا أعلم أين أضع مكنون الشوق الذي يحيط بي،
وينتشيني في نفس الوقت ، بل ويجعلني ك نهر يتدفق من المشاعر على كومة من العظام ان تحملني
صدقيني أكتب من كل قلبي ...
والدليل أنكِ تقرأين المعاني بكل أريحية دون تكلف في المضي مع وابل الكلمات
لا أعلم ما الذي جعلني أكتب الأن...
ولكن بودي وبكل صدق أن تكون هذه الرسالة على ورقة من الخشب ...
]تقرأينها على أريكتك ذات مساء ، قد يكون هذا الحلم ليس بمستحيل ؟؟
وقد يكون حقيقة عندما أريد ذلك ؛
ولكن لا أعلم مدى أستحيائي الشديد من حرفٍ قد لا يروق لكِ من غيرسابق أنذار ..!!
أعلمي أني الأن أفكر فيكِ وبكل جدية
نظمت أبيات قليلة تجعلني أشتم رائحتكِ
التي لا أعلم ما الذي جعلها ترتبط بكِ ...!!
هل تريدين أن تقرأينها تفضلي :
شوقي إليكِ يحمل بحورٌ مزمجرة .. وقـلـبٌ يخـفـقُ أحـلامً وآمالي
لـيتـني بــيديـكِ خَـلاّخـلُ مبعــثـرة.. أو ريشةُ كحلٍ على العينين تجتالي
سأردد لكِ عن النجلاء التي قتلتني عنوه
وما زالت الروح تناجيها وعالقة في سمائها
لم تخدمني التجارب بعد لأثرثر عنها وأكتب إليها وعليها وبها ، ...
لم تسعفني الحروف لأكتب رثائيتي فقد واراني التراب أنا بعد ، ،،
وعلى رغم أنوف السكوت سأثرثر كرائحة خشبة طويلة مبتلة بالمطر...
لست سوى هائم في بحر العشق ،،
أحمل لروح العاطفة الكثير و الكثير ؛؛
وأجتز من صوف الحب كل صيف...
لابدأ فصل جديد من التفكير في من أحب
هنيئاً لكِ فقد وقعتِ في شخص يجمع الحب من سنين عددآ..أنا محدود بلغة من العدم لذا ما سيصلكِ دعيه كما هو .. فهو أكبر من ترجمان الحب..
اسكادا