وأطويك سراً بين أوراقي
كي لا تكون وجبة شهية للعابثين ،
المتلصصين خلف قلبي ،
خشية أن يعثروا عليك ، فيقيمون على قلبي الحد،
كما حكموا عليك بالهروب المؤبد ...
ذلك لأن حُبك شهي
كغواية تُفاحة ،
يشتهون قطفك من قلبي!
أرقصني فاليوم أنشد غنوة
أغنيها على قيثارة مساءاتي الباردات
تسحقني قرصات البرد
لـ تدفئني أنتَ بذراعيكَ
أرقصني أكثر تحت زخات المطر
حتى يُبل هندآمي
يا ثورة السموآت والـأرض ..
قد أزدتُ جنوناً على جنون
فها أنــا أحتويه بأشواقي ..
أحبكَ كالصواعق المرعبةُ وأكثر
،،،،،،،
البرآق
بهاء أنت بكل الزوايا
تنشر نورك وتمنح الأماكن ضياءً لا يأفل
مودتي لقلبك
صبآحك « أصفر »
بـ حجم غيرتي من كل شيء يحيط بك
فأنا أنثى....... أتمتع بـ حب إمتلآكك لي وحدي
فهل تتصور رغبتي
.................... في أن نذهب إلى كوكب بعيد
هناك ..
......... أحبك.............. بملء غروريحيث [ لآيشاركني فيك أحد ]
اليأس لا يزال ينبض بالحياة " .. فهل من ( قناص ) أدفع له / عزّة نفسي .. مقابل أن يقتله ؟ كل محاولاتي بأت بالفشل .. كلما حاولت ان ( أرشي ) الهم !!! .. تبـّـا لنزاهة يمكلها وغد .. حينما (أرى ) نفسي فـ/المرآه .. ادرك أن هنالك الكثير من الكائنات غير الحيه .. لكنها تتنفس .. .. ولكن ليس هناك ما ( يزعجني ) ..أكثر من صوت الصمت ..
يُبكيني هذا الليلُ يَ أُمي .. لا بابًا اطرقُه فيأتيني جوابهُ منك ، ولا قُبلة اسرقها على عجل فَتُحيل البكاء الذي في قلبي إلى ابتسامةٍ مطوّلة .. كلّ الاشياء اتفقت ان تخذلني هذهِ المرة ، كلّها اتفقت على ان تفرك الملح على جرحي ! حتّى هذا الليل المراوغ يأتيني بصوتك ، برائحتك ، بوجهك .. لكنّي كلّما التفتّ لا اجدك !
ليس بالضرورة أن تقبض بكلتا راحتيك على اليوم لأن طريقه إلى الماضي مُشرَّع
والأمس يُغلق بمجرد مُضيه وعبوره بوابة الأفول
الذاهب لا يعود ...والأمس ظرف زمان مُنتهي ومن المحال شدَّه مرة أخرى إلى حاضرنا
فيبقى مجرد ذكرى قد تخبو مع تتالي الأيام .. تعلمت أن أبقي في ذاكرتي باب موارب يكفي لـ ضوء نهار بـ المرور من وقت لآخر إلى دهاليز الغياب
ودرَّبت ذاتي على تخطي مناطق الألم وكم مرةّ تواطئت معها وتوقفت قليلا أفتش بين خطوات العابرين
عن أثر لا يزال طري إحتضن يوما قصة مخبأة تحت وسائد النسيان ...أو رفقة كاذبة أو حب خائن أو موعد مهجور
أو كف تربت بسماح على كتف يستحق الصفح وحكايا تستحق الابتسام