تصدقين !
فيها منّك لمحتين .. وفيها مني لعنتين
وكل ماتضحك أشوفك .. / ينجرح بي
غصن فرحه .. فيني يتساقط .. أرق
و
و
و
أحترق
شفتني فيها حزين .. تصدقين !
عمري معها مايشابه هـ الدقايق
وعمرها أربع سنين .. !
وأبشري بي : والله ماخنت الكلام
وفيك أحلم قبل أنام
وفـ عز نومي .. فيني تخنقني همومي وتختفين
وأنتي أنتي من رحيلك تنهدين .. !
وآنا .. آنا في غيابك آتنفس صورتك كلي أنين .. ]
.
.
.
.
.
\
كم كتبتك يا رفيف الصوت من أربع جهات
.............. وأنتي أنتي حد خبري .. راحله .. والهم آتي
.
أمنيات الحب فيني ( و ) ضيعتني ... أمنياآآتْ
.............. يا أمنياتي .. ماأشوفك . غير لعنه { سيئاتي
. وأعرفي نكسه غيابك جزأتني .. فاصلات
.............. وأمضغتني بين نفسي وبين تغريبه .. حياتي
.
وللشتاء أنتي طويله وللمسى هذا .. شتات :
.............. وللعنا أنتي المسافه والوطن هذا ... / وفاتي
.
صدقيني .. أعطي كلي للحزن ويزود هات : (
.............. وأعطي أنفاسي زفير وتنكسر فيني عصاتي
.
أبجدياتي تخون وكل أفراحي ..... سبآآآت
.............. والزمن .. دونك .. طويل .. نكّس .. أعلامه بذاتي
. وبيني البارح لبيني كنت أسولف أغنيات
.............. جاني أطرف هم فيني قال لعيونك .... أحاتي
.
وقام يسألني بكثرهـ .. أسأله مثل الفتات
.............. مدري عنه وش يبي بي المهم جته .. أجوباتي
. يا صفاتي .. ياشبيهي ياعمر كيف البنات ؟
............. والله أني في حياتي هي ( حياتي ) وأمنياتي
.
يا عمر .. قلي دخيلك ليه هـ الموطن ممات ؟
............. قلت له بأبسط إجابه .. هـ الثواني ( جارحاتي )
. يا عمر .. وين الأماكن في عيونك .. مقفيات
............. قلت له بأبسط إجابه .. الأماكن ..... / ساكناتي
. يا عمر .. وأنت المرافي صرت تتكسر رفات
............. قلت له هـ الكون كله صار / يتطلب .. [ فواتي ]
.
وراح عني الهم شفتك يالعيون الناعسات
.............. وأنتي أنتي حد خبري راحله .. والهم .. ’آتي
مذهل حد الثماله
كيف لا وانت من يحرك احساسي بعذوبتك المتجدده
لااغرابه ان تكون بهذا الجمال لانك تملك ذائقه راقيه جداً
تسلم اياديك ي ذوق
وعساك على القوه ي رب
انــا الإحساس .. انــا كل المشاعر ,,
..
تخيّل كل عمري ابعثه في رساله ,,
..
وكل حرف أكتبه ,, يجـسّـد صورتي ,, يصـوّر حالتي ..
..
انا الإحـســاس ,,
..
لا يهمــك كـيـف عشـت ؟ ,, و كيـف كنت ..!!
..
المهـم إقــرا الرسـالـه ..
العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم 
العرض العادي
