.
سجيـت مع شعـري وعانـدت دنيـاي
لعلّـي انسـى بالشـعـــر ما حصـ لّـيّ ..
دالـه و لا ادري بالهـوى وين مرسـاي
مـدري علامـي لكـن بخـاطـري شـيّ ..
من ضيقـة الخاطـر تناسيـت مسعـاي
عاشـق و قلــبي مبتلــي فـي مساعـيّ ..
سرتـبي الفرقـى على غـير مشهــاي
من عقـب مـا رمـح الهـوى كان بيـديّ ..
بـوح المشاعـر قامت تحـرك خطـاي
حـتى الثـرى عـرف من الـدوس رجلـيّ ..
ان جيـت ابسلى هيّض اشواقي النـاي
و ان رحـت متناسـي يـرد الغــلا لـيّ ..
ردتـني الذكـرى على وقت منشـاي
حـب(ن) سـرى بالقلـب زوّد بــلاوّيّ ..
لا ما تغـير من رسـم حرف معنـاي
هو هوّ ويـن مـا راح صـورتـه هي هيّ ..
اودعّـه و ارجـع اسج القدم جـاي
من ذاق طعـم العشـق ما يشبعـه شـيّ ..
مانـي بناسـي لو يقولـون نسّـاي
هـذي ليالــي غيبتــه مالهـا ضـيّ ..
يا كثـر ما مديـت للحـب يمنـاي
وسط الفيافـي مالـي لا نـور و لا فـيّ ..
وردت له ضامـي و تليت لرشـاي
وعـوّدت لا وارد ولا شـارب(ن) مـيّ ..
المشكله ما هي ليا اخطيت منصـاي
المشكلـه حـي(ن) فقـد شوفتـه حـيّ ..@