في قمة يأسي يا ذوق أتيتي
كنت قد بدأت أكتب وكعادتي
رجل يائس و حرف بائس
لا أصلح لوقت مثل هذا، أعني العيد
ولكن بعد فضل الله
هذا الموضوع قد طمس ما كنت قد كتبت
وبدلني من حال إلى حال
أشكرك على هذا الحس المرهف
والذي بدا ظاهرا باختيار هذه الكلمات
لشحننا بالفرح والسرور والهمة والعزيمة
لنستقبل العيد "السعيد"
|