التميز خلال 24 ساعة
 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم   الموضوع النشط هذا اليوم   المشرف المميزلهذا اليوم    المشرفة المميزه 

مبروووك لمشرفتنا ريم الشمري
بقلم : نايف سلمى


تتوالى مسيرة العطاء هنا في بعد حيي الى ان يحين قطاف الثمر فيطيب المذاق وتتراكض الحروف وتتراقص النغمات عبر كلماتكم ونبض مشاعركم وسنا اقلامكم وصدق ابجدياتكم ونقآء قلوبكم وطهر اصالتكم فآزهرت بها اروقة المنتدى واينعت . فانتشت الارواح بعطر اقلامكم الآخاذ و امتزجت ببساطة الروح وعمق المعنى ورقي الفكر .. هذا هو آنتم دانه ببحر بعد حيي تتلألأ بانفراد وتميز فلا يمكن لمداها العاصف ان يتوقف ولا لانهارها ان تجف ولا لشمس ابداعها ان تغرب.لذلك معا نصل للمعالي ونسمو للقمم ..... دمتم وطبتم دوما وابدا ....... (منتديات بعد حيي).. هنا في منتديات بعد حيي يمنع جميع الاغاني ويمنع اي صور غير لائقه او تحتوي على روابط منتديات ويمنع وضع اي ايميل بالتواقيع .. ويمنع اي مواضيع فيها عنصريه قبليه او مذهبيه منعا باتاا .....اجتمعنا هنا لنكسب الفائده وليس لنكسب الذنوب وفق الله المسلمين للتمسك بدينهم والبصيرة في أمرهم إنه قريب مجيب جزاكم الله خير ا ........ كل الود لقلوبكم !! كلمة الإدارة

 
 
العودة   منتديات بعد حيي > المــــنتديات العــــامه > منتدى نَفُحـــــآتّ إسٌلامٌيهّ
 
 
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: مبروووك لمشرفتنا ريم الشمري (آخر رد :سمو الذوق)       :: ما يؤلمني الأن ؟؟ (آخر رد :سالم الزير)       :: سؤال عن اﻷعضاء الغائبين..... (آخر رد :سالم الزير)       :: بنت البدو والالفية الاولى (آخر رد :سالم الزير)       :: سجل دخولك أذكار الصباح والمساء .. (آخر رد :ريم الشمري)       :: ريال مدريد يحتفل مع جماهيره بلقب الدوري (آخر رد :جنون الشوق)       :: في خواطرنا كلام ... (آخر رد :زفرات الصمت)       :: ممكن إجابة من اللإدارة (آخر رد :ريم الشمري)       :: رسالة الى شخص لايعرفه سواك (آخر رد :نايف سلمى)       :: نايف الاسلمي يتنازل لوجه الله (آخر رد :نايف سلمى)      

الإهداءات
من باريس العرب : الف مبروك شاعرتنا ريم على الترقيه ومنها للاعلى وفقك الله دوم     من الجزائر : محورنا هو الضياع فالأرض لن تحملنا لثقلِ قلوبنا و لا السماء ترضى لون الدماء     من اممم الفَـرَحْ : فاشرح بنورك يَا إلهي صَدرنَا وَ اجعل لَنَا دَرْب الحَيَاة رحيبا ..!     من امممم الفَـرَحْ .. : أنا الأول وَ أنا الثاني وَ أنا البعدين وَ أنا واحد ما ينّسى لو تناسيته ..!    

 
 
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-27-2007, 09:16 AM   #1


أنين الصمت غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 6566
 تاريخ التسجيل :  Dec 2007
 أخر زيارة : 10-19-2013 (02:20 AM)
 المشاركات : 7 [ + ]
 التقييم :  50
لوني المفضل : Cadetblue
أيها الفاتيكان اسمعوا و عوا



بسم الله الرحمن الرحيم
أيها النصارى انظروا الى الاسلام والى القرآن الكريم الذي ينهى عن القتل إلا دفاعاً عن النفس وعن الدين، وذلك بوضوح لا لبس فيه، قال تعالى: «وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولاتعتدوا إن الله لايحب المعتدين» البقرة: 190. «فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم واتقوا الله واعلموا أن الله مع المتقين» البقرة: 194.

وتنص الآية على رد العدوان فقط، وعدم الاعتداء، أي أن يكون الرد في حدود وقف عدوان المشركين، ومنع استمرار اضطهادهم للمسلمين.
ومن ناحية أخرى يوضح لنا القرآن الكريم: كيف أن الفتنة، ومحاولة رد المسلمين عن دينهم تُعد عند الله عز وجل أكبر من القتل، إذ تقول الآية الكريمة: «... والفتنة أكبر من القتل ولايزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا...» البقرة: 217. لذلك نرى حدود الرد على الفتنة منصوصاً عليها بوضوح أيضا، قال تعالى: «وقاتلوهم حتى لاتكون فتنة ويكون الدين لله فإن انتهوا فلا عدوان إلا على الظالمين» البقرة: 193.

وأما النقطة: حول اتهام الإسلام بأنه شرير ولم يأت إلا بالشر، فلن أرد بعبارات من عندي، وأعدد جوانب الخير في ديننا، بل سأترك ذلك للقرآن الكريم والسنة النبوية وما ورد في تاريخنا الإسلامي من آثار تدل على أنه لم يأت إلا بخير، بل هو الخير كله.

فها هو القرآن الكريم ينهى عن مجادلة أهل الكتاب - اليهود والنصارى - في دينهم إلا بالحسنى، حتى لايوغر المراء الصدور، ويوقد الجدل نار العصبية والبغضاء في القلوب. «ولاتجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن إلا الذين ظلموا منهم وقولوا آمنا بالذي أنزل إلينا وأنزل إليكم وإلهنا وإلهكم واحد ونحن له مسلمون» العنكبوت: 46.

«قل يا أهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم ألا نعبد إلا الله ولا نشرك به شيئاً ولايتخذ بعضنا بعضاً أرباباً من دون الله فإن تولوا فقولوا اشهدوا بأنا مسلمون» آل عمران: 64.

ولنتأمل تلطف القرآن الكريم بهم ومعهم: «قل يا أهل الكتاب لم تكفرون بآيات الله والله شهيد على ما تعملون. قل يا أهل الكتاب لم تصدون عن سبيل الله من آمن تبغونها عوجاً وأنتم شهداء وما الله بغافل عما تعملون» آل عمران: 98 - 99.

وهاهو رسول الله صلى الله عليه وسلم يوصي بهم خيراً ويحذر من ظلمهم أو الاعتداء عليهم، فيقول صلى الله عليه وسلم «من ظلم معاهداً أو انتقصه حقاً أو كلفه فوق طاقته أو أخذ منه شيئاً بغير طيب نفس منه، فأنا حجيجه - خصمه - يوم القيامة» ويقول: «من قتل معاهداً لم يرح رائحة الجنة». بل إن النبي صلى الله عليه وسلم يعتبر إيذاء الذمي إيذاء له عليه الصلاة والسلام، حيث يقول: «من آذى ذمياً فقد آذاني».

ويروي أبو يوسف في كتابه «الخراج» ما جاء في عهد النبي صلى الله عليه وسلم لأهل نجران من النصارى: «ولنجران وحاشيتها جوار الله وذمة محمد النبي رسول الله صلى الله عليه وسلم، على أموالهم وملتهم وبيعهم وكل ما تحت أيديهم من قليل أو كثير».

وفي عهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه إلى أبي عبيدة بن الجراح حين فتح بيت المقدس - وهو يوصي بالنصارى - «أن امنع المسلمين من ظلمهم والإضرار بهم وأكل أموالهم إلا بحلها».

وعلى هذا استقر عمل المسلمين طوال العصور، فمن سرق مال ذمي قطعت يده، ومن غصبه عُزّر، وأعيد المال إلى صاحبه، وبلغ من رعاية الإسلام لحرمة أموالهم وممتلكاتهم، أنه يحترم ما يعدونه حسب دينهم - مالاً - وإن لم يكن مالاً في نظر المسلمين، وذلك كالخمر والخنزير، فمن أتلف خمراً أو خنزيراً لذمي غرم قيمتها كما ذكر فقهاء الأحناف.

ولو استعرضنا التاريخ الإسلامي لوجدناه حافلاً بالصور المشرقة التي تدل على حُسن معاملة أهل الكتاب في ظل الدولة الإسلامية، وهناك صور وأمثلة ووقائع كثيرة يضيق المقام عن استيعابها، ومن أراد أن يستبين ذلك فليرجع إلى قصة سيدنا علي رضي الله عنه حين سرق يهودي درعه، وما دار من أحداث في هذه القضية، وليقرأ في التاريخ قصة قتيبة بن مسلم الباهلي مع نصارى سمرقند وما كان من ترجي هؤلاء النصارى عند أمير المؤمنين ليستبقي المسلمين في سمرقند.

أبعد كل ذلك يُتهم الإسلام بأنه دين شرير جلب الشر والعنف للبشرية؟ وعلى كل حال - فكما يقال: رُب ضارة نافعة - وأنا اعتبر أن ما يحصل للأمة الإسلامية اليوم من تطاول أعدائها عليها واستهزائهم بها ونبيها صلى الله عليه وسلم هو خير في حق هذه الأمة إن شاء الله تعالى.

فالأمة الإسلامية قد مضى عليها زمن طويل ترقد في سبات عميق، لاتدري بما يدور حولها، وما يُحاك ضدها من مؤامرات وخيانات، فهي كالجسم النائم المخدر الذي أحقن بآلاف الحقن المخدرة تغط في نوم عميق، ومثل هذه الأحداث - من صور كاريكاتورية لنبيها صلى الله عليه وسلم وكلام على دينها وإسلامها من بابا الفاتيكان، لعلها تكون بمثابة الإبر التي تنخز في جسم الأمة النائم لتوقظها من سباتها وتقوم من خدرها، فالجسم المخدر بدأ يتحرك قليلاً قليلاً يتقلب يميناً وشمالاً ببطء شديد، وقد تمثل ذلك في المظاهرات والهتافات والكتابات والمقالات التي ترد على ما يُشن ضدها، ولابد لهذا الجسم المخدر النائم أن يستيقظ يوماً، وأن يقف على رجليه يصارع الباطل ويدافع عن الحق حتى تعلو كلمة الإسلام أرجاء المعمورة بإذن الله، وهذا ما بشّر به رسول الله: «لاتقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود، فيقتلهم المسلمون، حتى يختبىء اليهودي من وراء الحجر أو الشجر، فيقول الحجر أو الشجر يا مسلم يا عبدالله، هذا يهودي خلفي فتعال فاقتله».

أما بالنسبة لانتشار الإسلام بحد السيف الذي قال عنه البابا، فعلى العكس لم يعرف التاريخ شعباً متسامحاً مع من خالفه كالمسلمين، كما أقر بذلك المؤرخون الغربيون أنفسهم، فقد حمى الإسلام حقوق أهل الذمة - من النصارى واليهود - وأول هذه الحقوق، حق الحرية، وأول هذه الحريات: حرية الاعتقاد والتعبد، فلكل ذي دين دينه ومذهبه، لايجبر على تركه إلى غيره، ولايضغط عليه ليتحول منه إلى الإسلام.

وأساس هذا الحق قوله تعالى: «لا إكراه في الدين قد تبيّن الرشد من الغي» البقرة: 256. أي لاتكرهوا أحداً على الدخول في دين الإسلام، فإنه بيّن واضح، جلي دلائله وبراهينه، لايحتاج إلى أن يُكره أحد على الدخول فيه.

ولم تنزل هذه الآية في بداية الدعوة عندما كان الإسلام ضعيفاً - كما زعم البابا - بل هذه الآية من سورة البقرة، وهي سورة مدنية نزلت والإسلام كان قوياً عزيزاً مُهاب الجانب.
ولهذه الآية سبب نزول كما ذكر المفسرون، فقد رووا عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: كانت المرأة تكون مقلاة - قليلة النسل - فتجعل على نفسها إن عاش لها ولد أن تهوّده - كان يفعل ذلك نساء الأنصار في الجاهلية قبل الإسلام - فلما جاء الإسلام وأجلي بنو النضير من المدينة كان فيهم من أبناء الأنصار، فقال آباؤهم: لاندع أبناءنا، يعنون: لاندعهم يعتنقون اليهودية، فأنزل الله عز وجل هذه الآية «لا إكراه في الدين...».

فرغم أن محاولات الإكراه كانت من آباء يريدون حماية أبنائهم من التبعية لأعدائهم المحاربين الذين يخالفونهم في دينهم وقوميتهم، ورغم الظروف الخاصة التي دخل بها الأبناء دين اليهودية وهم صغار، ورغم ما كان يسود العالم كله حينذاك من موجات التعصب والاضطهاد للمخالفين في المذهب، فضلاً عن الدين، كما كان في مذهب الدولة الرومانية التي خيّرت رعاياها حيناً بين التنصر والقتل، رغم كل هذا رفض القرآن الإكراه.

بل ونجد القرآن الكريم ينهى عن القتل إلا دفاعاً عن النفس وعن الدين، وذلك بوضوح لا لبس فيه، قال تعالى: «وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولاتعتدوا إن الله لايحب المعتدين» البقرة: 190. «فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم واتقوا الله واعلموا أن الله مع المتقين» البقرة: 194.

وتنص الآية على رد العدوان فقط، وعدم الاعتداء، أي أن يكون الرد في حدود وقف عدوان المشركين، ومنع استمرار اضطهادهم للمسلمين.
ومن ناحية أخرى يوضح لنا القرآن الكريم: كيف أن الفتنة، ومحاولة رد المسلمين عن دينهم تُعد عند الله عز وجل أكبر من القتل، إذ تقول الآية الكريمة: «... والفتنة أكبر من القتل ولايزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا...» البقرة: 217. لذلك نرى حدود الرد على الفتنة منصوصاً عليها بوضوح أيضا، قال تعالى: «وقاتلوهم حتى لاتكون فتنة ويكون الدين لله فإن انتهوا فلا عدوان إلا على الظالمين» البقرة: 193.

وأخيراً: تنبهوا أيها المسلمون فإن مؤامرة تحاك ضدكم منذ زمن بعيد، من قبل أعدائكم تقول: دمروا الإسلام أبيدوا أهله


 
 توقيع : أنين الصمت

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
 
 
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(عرض الكل الاعضاء الذين شاهدو هذا الموضوع: 2
,

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:50 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010