العودة   منتديات بعد حيي > المــــنتديات العــــامه > منتدى ضفاف حره
 
 
 
 
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-01-2004, 02:54 AM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

جريح المحبه غير متصل


أنا لست مجنوناً .. إنما أنا لست أنت..

[align=center]أنا لست مجنوناً .. إنما أنا لست أنت..

هل حصل يوم وأن اتخذت قراراً أو أبديت رأيك في قضية ما ولم يعجب الحضور ما تفضلت به.

هل حصل يوم وأن اتخذت قراراً أو أبديت رأيك في قضية ما واتهمك بعض الناس بالجنون أو بأنك لاتفهم أو بأي اتهامات أخرى.

هل سبق وأن تم الإستهزاء برأيك أو قرارك


هل حصل لك يوم أن ساءك رأي أو قرار شخص ما


هل حصل يوم أن اتهمت أحد بالجنون أو بأنه لايفهم ولا يعقل نتيجة رأيه أو قرار اتخذه.

هل سبق وأن استهزأت برأي أو أي قرار لشخص آخر


كلنا يتفق بأن عقولنا متشابهة ، ولكننا نختلف عن بعض في طريقة إعمال العقل وطريقة تفكيره ...
فتجد ما يحلو لك لايطيب للآخر ، وما يحفز فئة من الناس لايحفز فئات أخرى ..
الناس بمختلف أنماطهم وحسب ماتعلموه في حياتهم منذ النشأة يفكرون ويدبرون حسب ذلك ،
فالحصيلة التي نجدها هي نتيجة عملية فكرية قمنا بها على مختلف حياتنا ،
فما نجد من سعادة أو حزن ، واقدام أو احجام أو أو أو هو نتيجة لتلك العملية.

صدقني أنا لست مجنوناً .. إنما أنا لست أنت..

الأمر يحتاج الى نظر وروية وكيفية في التعامل مع تصرفات الناس وأقوالهم ، فما يوافق تفكيرنا وأطباعنا انتهى الأمر منه في بعض أحواله ، إلا أن المدار يدور حول ما لا يوافق ونتائجه تعاكس ما نريد أو ما نفكر فيه.

يبدي أحدنا فكرته أو رأيه .. تبدو في ظاهرها على غير ما نريد ، فنبطلها ونردها ، وكأن الصواب فيما نقول فقط أو ما نراه نحن صحيحاً ، بينما لو تريثنا قليلاً قد نجد أن ما تحمله الفكرة في طياتها خير كثير ورأي سديد.

الأمر الأدهى والخطير أننا نطلق أحياناً على أصحاب الأفكار أو الذين اتخذوا قراراً في حياتهم الخاصة .. بما لا يوافق أفكارنا المحدودة ، (بالمجانين أو هم لايفهمون أو قد نطلق على كل من خالف رأينا وعارضنا في مسألة ما ..هذا ماعنده سالفة ، هذا مجنون.

ياسيدي أنا لست مجنونا .. إنما أنا لست أنت

يجدر بنا أن نكون منصفين في اتخاذ قراراتنا تجاه أنفسنا وتجاه الآخرين مهما اختلفنا أو تنازعنا ... والأمر ليس على اطلاقه ، خاصة فيما يقبل فيه النقاش والأخذ والرد.
إن إطلاق الحكم على شخص نتيجة قرار دون النظر الى جميع الجوانب للقضية ودون التحقق من ذات الشخص لهو عملية عمياء بها صمم ، لايمكن لها الإبصار الحقيقي ،ولا النطق الواقعي، وقد تكون في الغالب عملية شيطانية نفسية أمارة بالسوء.

إن احترامك للآخرين لهو دليل على احترامك لنفسك ، والرأي جزء لايتجزء من صاحبه الذي أبداه فكل رأي منبعث عن ذات وهي مسئولة عنه اذاً وجب التقدير والإحترام .

أخوكم
هل حصل يوم وأن اتخذت قراراً أو أبديت رأيك في قضية ما ولم يعجب الحضور ما تفضلت به.

هل حصل يوم وأن اتخذت قراراً أو أبديت رأيك في قضية ما واتهمك بعض الناس بالجنون أو بأنك لاتفهم أو بأي اتهامات أخرى.

هل سبق وأن تم الإستهزاء برأيك أو قرارك


هل حصل لك يوم أن ساءك رأي أو قرار شخص ما


هل حصل يوم أن اتهمت أحد بالجنون أو بأنه لايفهم ولا يعقل نتيجة رأيه أو قرار اتخذه.

هل سبق وأن استهزأت برأي أو أي قرار لشخص آخر


كلنا يتفق بأن عقولنا متشابهة ، ولكننا نختلف عن بعض في طريقة إعمال العقل وطريقة تفكيره ...
فتجد ما يحلو لك لايطيب للآخر ، وما يحفز فئة من الناس لايحفز فئات أخرى ..
الناس بمختلف أنماطهم وحسب ماتعلموه في حياتهم منذ النشأة يفكرون ويدبرون حسب ذلك ،
فالحصيلة التي نجدها هي نتيجة عملية فكرية قمنا بها على مختلف حياتنا ،
فما نجد من سعادة أو حزن ، واقدام أو احجام أو أو أو هو نتيجة لتلك العملية.

صدقني أنا لست مجنوناً .. إنما أنا لست أنت..

الأمر يحتاج الى نظر وروية وكيفية في التعامل مع تصرفات الناس وأقوالهم ، فما يوافق تفكيرنا وأطباعنا انتهى الأمر منه في بعض أحواله ، إلا أن المدار يدور حول ما لا يوافق ونتائجه تعاكس ما نريد أو ما نفكر فيه.

يبدي أحدنا فكرته أو رأيه .. تبدو في ظاهرها على غير ما نريد ، فنبطلها ونردها ، وكأن الصواب فيما نقول فقط أو ما نراه نحن صحيحاً ، بينما لو تريثنا قليلاً قد نجد أن ما تحمله الفكرة في طياتها خير كثير ورأي سديد.

الأمر الأدهى والخطير أننا نطلق أحياناً على أصحاب الأفكار أو الذين اتخذوا قراراً في حياتهم الخاصة .. بما لا يوافق أفكارنا المحدودة ، (بالمجانين أو هم لايفهمون أو قد نطلق على كل من خالف رأينا وعارضنا في مسألة ما ..هذا ماعنده سالفة ، هذا مجنون.

ياسيدي أنا لست مجنونا .. إنما أنا لست أنت

يجدر بنا أن نكون منصفين في اتخاذ قراراتنا تجاه أنفسنا وتجاه الآخرين مهما اختلفنا أو تنازعنا ... والأمر ليس على اطلاقه ، خاصة فيما يقبل فيه النقاش والأخذ والرد.
إن إطلاق الحكم على شخص نتيجة قرار دون النظر الى جميع الجوانب للقضية ودون التحقق من ذات الشخص لهو عملية عمياء بها صمم ، لايمكن لها الإبصار الحقيقي ،ولا النطق الواقعي، وقد تكون في الغالب عملية شيطانية نفسية أمارة بالسوء.

إن احترامك للآخرين لهو دليل على احترامك لنفسك ، والرأي جزء لايتجزء من صاحبه الذي أبداه فكل رأي منبعث عن ذات وهي مسئولة عنه اذاً وجب التقدير والإحترام .
احمكهل حصل يوم وأن اتخذت قراراً أو أبديت رأيك في قضية ما ولم يعجب الحضور ما تفضلت به.

هل حصل يوم وأن اتخذت قراراً أو أبديت رأيك في قضية ما واتهمك بعض الناس بالجنون أو بأنك لاتفهم أو بأي اتهامات أخرى.

هل سبق وأن تم الإستهزاء برأيك أو قرارك


هل حصل لك يوم أن ساءك رأي أو قرار شخص ما


هل حصل يوم أن اتهمت أحد بالجنون أو بأنه لايفهم ولا يعقل نتيجة رأيه أو قرار اتخذه.

هل سبق وأن استهزأت برأي أو أي قرار لشخص آخر


كلنا يتفق بأن عقولنا متشابهة ، ولكننا نختلف عن بعض في طريقة إعمال العقل وطريقة تفكيره ...
فتجد ما يحلو لك لايطيب للآخر ، وما يحفز فئة من الناس لايحفز فئات أخرى ..
الناس بمختلف أنماطهم وحسب ماتعلموه في حياتهم منذ النشأة يفكرون ويدبرون حسب ذلك ،
فالحصيلة التي نجدها هي نتيجة عملية فكرية قمنا بها على مختلف حياتنا ،
فما نجد من سعادة أو حزن ، واقدام أو احجام أو أو أو هو نتيجة لتلك العملية.

صدقني أنا لست مجنوناً .. إنما أنا لست أنت..

الأمر يحتاج الى نظر وروية وكيفية في التعامل مع تصرفات الناس وأقوالهم ، فما يوافق تفكيرنا وأطباعنا انتهى الأمر منه في بعض أحواله ، إلا أن المدار يدور حول ما لا يوافق ونتائجه تعاكس ما نريد أو ما نفكر فيه.

يبدي أحدنا فكرته أو رأيه .. تبدو في ظاهرها على غير ما نريد ، فنبطلها ونردها ، وكأن الصواب فيما نقول فقط أو ما نراه نحن صحيحاً ، بينما لو تريثنا قليلاً قد نجد أن ما تحمله الفكرة في طياتها خير كثير ورأي سديد.

الأمر الأدهى والخطير أننا نطلق أحياناً على أصحاب الأفكار أو الذين اتخذوا قراراً في حياتهم الخاصة .. بما لا يوافق أفكارنا المحدودة ، (بالمجانين أو هم لايفهمون أو قد نطلق على كل من خالف رأينا وعارضنا في مسألة ما ..هذا ماعنده سالفة ، هذا مجنون.

ياسيدي أنا لست مجنونا .. إنما أنا لست أنت

يجدر بنا أن نكون منصفين في اتخاذ قراراتنا تجاه أنفسنا وتجاه الآخرين مهما اختلفنا أو تنازعنا ... والأمر ليس على اطلاقه ، خاصة فيما يقبل فيه النقاش والأخذ والرد.
إن إطلاق الحكم على شخص نتيجة قرار دون النظر الى جميع الجوانب للقضية ودون التحقق من ذات الشخص لهو عملية عمياء بها صمم ، لايمكن لها الإبصار الحقيقي ،ولا النطق الواقعي، وقد تكون في الغالب عملية شيطانية نفسية أمارة بالسوء.

إن احترامك للآخرين لهو دليل على احترامك لنفسك ، والرأي جزء لايتجزء من صاحبه الذي أبداه فكل رأي منبعث عن ذات وهي مسئولة عنه اذاً وجب التقدير والإحترام .



أخوكم
المحبــــــــ جريح ــــــــــه

[/align]







 
 
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:37 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir