وكيف للشروق الشمس
ان يظهر من بين الغيوم البيضاء
ولكن عند مبدعنا الراقي الاستاذ و الادب العذب راهف
تباا الشمس
الا ان تشق ستر السحاب
وترغمه بظهور الشعاع والاماس من خلفه*
ابداع ابا قلبي الا يشرب منه طوع و أنْ يحلق بيْ لسماواتْ الهيامْ
هناء ومن خلف المحيطات
وسحـر النبض االعذب
حين يدق التميز وجاذبية الحرف يغري النفوس
بالارتواء
وتبااا الا ان تتنفس حرفك وارتشف
رحيق عذب الخواطر حين يحتويني الجنون
لعليْ أصيب ثلة بريق الحرف لهديك منه العذب
انت من يجيد العزف في رونق وعذوبه لك شروق الشمس
والوان الطيف وندي المطر وريحة الورد الجوري اقدمه
لك بين يديك اعجابااا بما تخط لنا من حروف جميله لها وقع عذب لا يضاهااا
لروحك اطواق الياسمين
وكيف للشروق الشمس
ان يظهر من بين الغيوم البيضاء
ولكن عند مبدعنا الراقي الاستاذ و الادب العذب راهف
تباا الشمس
الا ان تشق ستر السحاب
وترغمه بظهور الشعاع والاماس من خلفه*
ابداع ابا قلبي الا يشرب منه طوع و أنْ يحلق بيْ لسماواتْ الهيامْ
هناء ومن خلف المحيطات
وسحـر النبض االعذب
حين يدق التميز وجاذبية الحرف يغري النفوس
بالارتواء
وتبااا الا ان تتنفس حرفك وارتشف
رحيق عذب الخواطر حين يحتويني الجنون
لعليْ أصيب ثلة بريق الحرف لهديك منه العذب
انت من يجيد العزف في رونق وعذوبه لك شروق الشمس
والوان الطيف وندي المطر وريحة الورد الجوري اقدمه
لك بين يديك اعجابااا بما تخط لنا من حروف جميله لها وقع عذب لا يضاهااا
لروحك اطواق الياسمين
حين ينبض فينا طابع الأصالة والعشق
و تجري المرايا في عالم الذاكرة كنهر من صفاء
تنبع الكلمات من عميق بحارها كمكنون لؤلؤةٍ عذراء
تبحثُ عن سطرها عن صهيل معناها
عن مجازفة إزهارها في كل الفصول
لتستيقظ نمنمات الوتر لعزفٍ لم يغادر صبوةَ تفاصيل الغرام
و تترجل البساتين في أسئلة لم تكن إلا لتنهملَ من أيقونةِ الصدفة
على أرضٍ كادت لمسها خطواتُ القصد إلا أنها لم تترك للاحظ البوح مقيل
للحب مقابس تحوي أناها كغيمة راسية فوق سماء الشوق الأرجوانية
تحمل أوج اللغو في لهفةِ العيون على هدأة نزير ليل الولوع
فلا تكتمل الشجون إلا بمعانيها هي
لتغمس فينا لفظةَ البداية على أبواب أمديةِ الرضى
،،
الرآهف
هي دعوة صريحة منك أن نغرق بكامل إرادة القلب
ولا تعلو شهقات إستغاثة من فيضان الإحساس على شواطئ سطورك
أسأل الله أن تكون كل أوقاتك روعة كأنت
حين ينبض فينا طابع الأصالة والعشق
و تجري المرايا في عالم الذاكرة كنهر من صفاء
تنبع الكلمات من عميق بحارها كمكنون لؤلؤةٍ عذراء
تبحثُ عن سطرها عن صهيل معناها
عن مجازفة إزهارها في كل الفصول
لتستيقظ نمنمات الوتر لعزفٍ لم يغادر صبوةَ تفاصيل الغرام
و تترجل البساتين في أسئلة لم تكن إلا لتنهملَ من أيقونةِ الصدفة
على أرضٍ كادت لمسها خطواتُ القصد إلا أنها لم تترك للاحظ البوح مقيل
للحب مقابس تحوي أناها كغيمة راسية فوق سماء الشوق الأرجوانية
تحمل أوج اللغو في لهفةِ العيون على هدأة نزير ليل الولوع
فلا تكتمل الشجون إلا بمعانيها هي
لتغمس فينا لفظةَ البداية على أبواب أمديةِ الرضى
،،
الرآهف
هي دعوة صريحة منك أن نغرق بكامل إرادة القلب
ولا تعلو شهقات إستغاثة من فيضان الإحساس على شواطئ سطورك
أسأل الله أن تكون كل أوقاتك روعة كأنت
..
في عمق الحب نغوص
وبقداسته نستكين وفي محرابه نخشع
ولنقاءه معنى اصيل في قلوب الصادقين
ايها النقي
أبحرت بنا إلى شواطيء بعيده ودافئه
وحلقت بنا نحو اسراب النجوم المتلألئة
الراهف
لك لغه لا يتقنها سواك وإحساس فريد شفاف
يليق بك ويجعل منك متفردا بسماء ثامنه
لك ولاحساسك تراتيل الزهر ,,
..
في عمق الحب نغوص
وبقداسته نستكين وفي محرابه نخشع
ولنقاءه معنى اصيل في قلوب الصادقين
ايها النقي
أبحرت بنا إلى شواطيء بعيده ودافئه
وحلقت بنا نحو اسراب النجوم المتلألئة
الراهف
لك لغه لا يتقنها سواك وإحساس فريد شفاف
يليق بك ويجعل منك متفردا بسماء ثامنه
لك ولاحساسك تراتيل الزهر ,,