التميز خلال 24 ساعة
 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم   الموضوع النشط هذا اليوم   المشرف المميزلهذا اليوم    المشرفة المميزه 

وفاة والدتي محتاجه دعواتكم
بقلم : الـ ساري


تتوالى مسيرة العطاء هنا في بعد حيي الى ان يحين قطاف الثمر فيطيب المذاق وتتراكض الحروف وتتراقص النغمات عبر كلماتكم ونبض مشاعركم وسنا اقلامكم وصدق ابجدياتكم ونقآء قلوبكم وطهر اصالتكم فآزهرت بها اروقة المنتدى واينعت . فانتشت الارواح بعطر اقلامكم الآخاذ و امتزجت ببساطة الروح وعمق المعنى ورقي الفكر .. هذا هو آنتم دانه ببحر بعد حيي تتلألأ بانفراد وتميز فلا يمكن لمداها العاصف ان يتوقف ولا لانهارها ان تجف ولا لشمس ابداعها ان تغرب.لذلك معا نصل للمعالي ونسمو للقمم ..... دمتم وطبتم دوما وابدا ....... (منتديات بعد حيي).. هنا في منتديات بعد حيي يمنع جميع الاغاني ويمنع اي صور غير لائقه او تحتوي على روابط منتديات ويمنع وضع اي ايميل بالتواقيع .. ويمنع اي مواضيع فيها عنصريه قبليه او مذهبيه منعا باتاا .....اجتمعنا هنا لنكسب الفائده وليس لنكسب الذنوب وفق الله المسلمين للتمسك بدينهم والبصيرة في أمرهم إنه قريب مجيب جزاكم الله خير ا ........ كل الود لقلوبكم !! كلمة الإدارة

 
 
العودة   منتديات بعد حيي > المــــنتديات العــــامه > منتدى الشاعرة (على النية )النسائي
 
 
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: ريم الشمري والألفية الأولى (آخر رد :إحساس رسام)       :: 【تجي نبوح .؛ أخاف نبعثر هـَ الكلام جروح ..!】‏ (آخر رد :وتم بعيد)       :: ( شطر) سجل دخولك بشطر واحد الجزء الثاني (آخر رد :وتم بعيد)       :: ][ إعّترَافاَتْ .. عَاَبِرْه ][ (آخر رد :وتم بعيد)       :: « اقتباسات أوجعتنا » (آخر رد :وتم بعيد)       :: [ .. ســَ أوشوش لك بَ سِرّ ..] (آخر رد :وتم بعيد)       :: آنين العشاق ..... (آخر رد :وتم بعيد)       :: ليتَـــك تقــرأ .. !! (آخر رد :وتم بعيد)       :: رسالة الى شخص لايعرفه سواك (آخر رد :وتم بعيد)       :: بَرِيدُ الحُــــــبْ ..!! (آخر رد :وتم بعيد)      

الإهداءات
من امممم الـوَتـَمْ .. : يمكن ما نبكي ..؛ بس تجينا ضيقه ، توجع أكثر من البكي بَ مليون مرّه ..!     من الصاله : مبارك عليك الاشراف ...ريم الشمري …ومبارك علينا تواجدك الرائع معنا أنتي أهل لها إن شاء الله أعانك الله على هذه المسؤولية وكل الشكر لادارتنا الكريمة     من باريس العرب : الف مبروك شاعرتنا ريم على الترقيه ومنها للاعلى وفقك الله دوم     من الجزائر : محورنا هو الضياع فالأرض لن تحملنا لثقلِ قلوبنا و لا السماء ترضى لون الدماء     من اممم الفَـرَحْ : فاشرح بنورك يَا إلهي صَدرنَا وَ اجعل لَنَا دَرْب الحَيَاة رحيبا ..!    

 
 
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
[/TABLE1]

قديم 11-01-2011, 06:16 PM   #1


الصورة الرمزية أسما المعاني
أسما المعاني غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 20716
 تاريخ التسجيل :  Oct 2011
 أخر زيارة : 04-01-2021 (10:43 AM)
 المشاركات : 7,251 [ + ]
 التقييم :  50
 اوسمتي
وسام حاملة المسك 
لوني المفضل : Cadetblue

اوسمتي

Smile35 طفلتي والدوره الشهريه !!!



[TABLE1="width:70%;background-color:black;"]

الطفلة البريئة ذات التسع أو العشر سنوات دائماً ماتقابل هذه الحادثة فجأة وبلاسابق إنذار،


من الممكن أن تكون مستغرقة فى لعبة، أو مستيقظة من نوم، أو تحاول حل معضلة حسابية فى واجب المدرسة، وفجأة تباغتها نقط الدماء النازفة من مكان حساس وهى وحيدة لاتملك أى سند معرفى أو دعم عاطفى أو حتى مجرد تفسير، فهى متأكدة أنها لم تجرح، وهى متأكدة أيضاً أن هذا النزف لابد له من سبب خطير، أحياناً تصرخ، وأحياناً تصرح، وغالباً مايجبرها مكان النزف المحاط بالأسرار على أن تدفن مأساتها وتكتم فضولها وتنتظر المجهول والصدفة.

كلنا يعرف مدى خوف الأطفال من منظر الدم، وكلنا يعرف أيضاً كم الممنوعات والمحظورات والتابوهات التى خلقتها الأسرة حول أى حديث عن البلوغ الجنسى لأطفالهم، وهنا تكمن المأساة فالطفلة تقع أسيرة صراع نفسى رهيب بين مطرقة خوفها وفزعها من هذه الدماء وسندان الخجل من مصارحة الأهل الذين يرفعون راية العيب فى وجه أى فضول مشروع من الطفل حول جسده الذى يجهل تضاريسه، وتضطر الطفلة للجوء لصديقتها الأكبر سناً والأكثر جهلاً، وتظل المعلومة تتناسل من رحم جاهل لأجهل منه حتى يتكلس العقل على هذه المعلومة المغلوطة والخبرة المشوهة التى تظل مع البنت حتى تتزوج، وتمارس الخطأ نفسه مع إبنتها، وهكذا يظل الخرس والصمت والجهل تتوارثه الأجيال فى أكبر عملية تواطؤ جاهلة فى التاريخ ضد البنت التى لاتملك إلاالسكوت و قبول الأمر الواقع.

[ والبنت مظلومة لأن بلوغها له صورة دراماتيكية وسريعة وحاسمة ومباغتة، أما الولد فمظاهر بلوغه تتم على مهل وبدون ضجة وبصورة تخلو من بقع الدم التى تلطخ لوحة المراهقة، فالولد يخطو إلى عتبات المراهقة بصوت أجش وشعيرات تنبت فى الذقن وتكوين عضلى مميز، أما البنت فهى تطرق باب المراهقة بدقات الصراخ، وتدلف إلى عالمه على بساط من الدماء، ولذلك يجب علي كل أم أن تأخذ بيد إبنتها كى تدخل إلى هذا العالم بهدوء ورباطة جأش وثقة بل والأهم بفرح حقيقى، ويجب عليها ألاتخجل أو تناور أو تهرب، وعليها أن تعرف أنها تبنى أهم لبنة فى صرح بناء طفلتها النفسى والعقلى والوجدانى، وألا تعتمد على المقولة الشائعة " ماكلنا كنا بنات ومرينا بالمرحلة دى، كان إيه اللى حصل يعنى "، وعلى كل أم أن تعرف وتتأكد من أن المسكوت عنه ليس معناه أنه ليس مهماً بل فى أغلب الأحيان يكون المسكوت عنه بالغ الأهمية، وإهماله وتجاهله و"طناشه" ليس هو الحل، ويجب أن تتدرب الأمهات على هذه المهمة، كيف تتحدث مع طفلتها عن الدورة الشهرية ؟، وما يجب أن يقال، ومايجب ألا يقال
[ توقيت الحديث عن الدورة الشهرية قضية بالغة الأهمية، فمعظم الفتيات تداهمهن الدورة فى سن الثانية عشرة أو الثالثة عشرة، وأحياناً تبدأ فى التاسعة وأحياناً أخرى بعد الخامسة عشرة، وإنتظار حدوثها حتى تبدأين حديثك مع إبنتك إنتظار بلاطائل وتوقيت متأخر جداً، ولذلك ينصح أحد أخصائيى البلوغ وهو ريتشارد ليفين بأن سن العاشرة هو سن مناسب جداً للحديث مع طفلتك عن الدورة الشهرية، وحتى من منطلق الخوف على البنت وليس من منطلق المعرفة فقط يوجد سبب آخر للحديث عن الدورة الشهرية قبل وقوعها، فالفتاة من الممكن أن تكون ناشطة جنسياً وقابلة للحمل حتى قبل الدورة !، فأحياناً وقبل الدورة الشهرية العادية الملحوظة مباشرة يكون عند الفتاة التبويض القابل للتحول إلى حمل كامل وهنا يطول الحديث عن الإستغلال الجنسى للأطفال وهو موضوع من الممكن مناقشته فى مقال آخر، ولابد أن تكون الفتاة مسلحة بمعرفة ضد هذه الأشياء.
وكما لابد أن تعرف الفتاة مبكراً، عليها أيضاً أن تعرف بصورة طبيعية وغير مفتعلة، وبجانب هذا وذاك لابد أن تكون المعرفة أمينة وغير مشوهة، واضعين فى الإعتبار ونحن ننقل لأطفالنا المعلومة سن البنت وسعة إدراكها، وعلى الأم أن تعرف أن البلوغ عملية ديناميكية مستمرة وليست وظيفة مؤقتة لها توقيت معاش وتقاعد، والمدهش فى مسألة البلوغ أنه ليس للبلوغ توقيت محدد بالثانية قبله طفولة وبعده شباب، ومن الممكن لهذا السبب أن يكون فى الفصل الدراسى الواحد الذى يضم نفس المرحلة العمرية بنت قد دخلت مرحلة البلوغ وأخرى مازالت تتعثر وأخرى لم تدخل بعد، وهنا تكمن الخطورة فى إنتقال المعرفة من الأنضج جسداً والأجهل عقلاً إلى من هى فى سنها ولكن جسدها لم يعلن عن ثورته بعد

[ لأن الدورة الشهرية من التابوهات المرعبة فى حياتنا فقد إخترعنا لها أسماء عجيبة وطرق غريبة ولغة معقدة فى التعبير عنها، فتارة نعطيها الحرف الرمزى للمجهول "x "، وتارة تنطقها النساء بالإنجليزية period خجلاً وكنوع من الهروب من التلفظ بإسمها الحقيقى 00الخ، وكأنها عار أو مصيبة، وهذا بالطبع يرجع للتعامل معها كنوع من الكوارث الطبيعية التى تسقط فوق رؤوسنا، ولكن ماذا يقال عن الدورة الشهرية وكيف يقال ؟، إن الصورة الطبيعية وغير المفتعلة للحديث عنها هو ألا تعطى محاضرة أكاديمية مفصلة عنها بل إجعليها تتسلل إلى حديثك بصورة مجزأة ومتناثرة وعلى فترات، وعليكى بداية كأم إستغلال أن الأطفال عندهم فضول دائم للسؤال عن أجسادهم وتغيراتها، وهنا يجب ألا تعلنى عن تذمرك وضيقك من هذه الأسئلة حتى ولو كانت تافهة من وجهة نظرك، فهى وإن كانت تحمل قدراً من السذاجة فى مفهومك فإنها من الأهمية عند طفلتك بمكان أنها تعتبرها شيئاً أساسياً وحيوياً ومثيراً للفضول والتساؤل وضاغط بشدة على أعصابها وتفكيرها، ويجب عليك إحترام هذا الفضول، وتحقيق النجاح والتوازن فى المعادلة الصعبة مابين إحترام السن والتوائم معه وبين حق الطفل فى معرفة الحقيقة، وحتى لو أحسستى كأم أن إبنتك تخجل من الكلام فعليكى بكسر الجليد وإصطياد طرف الحديث حتى ولو كان مستمداً من إعلانات عن " الفوط الصحية " التى تملأ شاشات التليفزيون حالياً!!، ولو حدث وتكلمت عرضاً عن الدورة إسأليها عن معلوماتها عن الموضوع حتى تعرفى مخزونها المعرفى لكى تبنى فوقه أو تصلحيه أو تهدميه وتبنيه من جديد.
من المهم جداً أن نتحدث عن هذا الأمر بفرح حقيقى ونستقبله على أنه حدث جميل فى حياة البنت وليس على أنه مأساة عصيبة، وأن ننقل هذا الإحساس للبنت ونحن نتحدث عن الدورة، فالإحساس السلبى من الأمراض المعدية، لابد من القول بأنها أمر طبيعى وجزء مكمل للأنوثة وببساطة من غيرها " مش حنبقى أمهات "، وكلنا نعرف إحساس الأمومة الطاغى عند البنت واللعب مع العروسة وأدوات المطبخ00الخ، لابد من أن تعرف البنت أن بطانة رحمها تمتلئ بالدم للتهيؤ لتغذية البويضة التى إذا لم تخصب ستنفصل وتسقط هذه البطانة المليئة بالدم وتحدث الدورة، وبالطبع تساهم المدرسة وحظائر الدواجن التى من المفروض أن توجد فى كل مدرسة فى تعميق هذا الإحساس وهذه المعرفة وأيضاً بالإضافة إلى ذلك مدرسة فاهمة وواعية !، وبالطبع لابد أن تعرف البنت أن هناك بعض التقلصات المصاحبة لهذه العملية والتى يصحبها بعض الألم الخفيف، ومن خلال كل هذه المعرفة تتسرب الإيجابية من بين ثنايا الحديث وتترسخ فى ثنايا العقل، وينتفى إحساس الخوف والسلبية من قلب وعقل البنت.
[ على الأم أن تستعد لكل الأسئلة التى تتكرر من البنت بعد حديثها الصريح الأمين أو بالأصح أحاديثها الصريحة الأمينة عن الدورة الشهرية، وهذه الأسئلة على سبيل المثال 000هل البنت ياماما هى اللى عندها دورة وإشمعنى الولد ماعندوش ؟، والإجابة هى أن الولد "بيكبر ويبلغ بس بطريقة تانية ومختلفة "، وهل الدورة ستظل عندى طول العمر ؟، والإجابة أنها تتوقف مابين الخامسة والأربعين والخمسين، أما ماهى مدتها وكميتها ؟، فالإجابة من ثلاثة أيام لإسبوع والكمية تختلف من بنت إلى أخرى من مجرد ملء ملاعق صغيرة إلى فنجان وهى كمية لاتؤثر ولاداعى للإنزعاج من مقدارها، وعلى الأم أن تعلم إبنتها كيفية التعامل الصحى مع الدورة الشهرية عبر المتوافر ليس فى الأجزاخانات فقط ولكنه صار الآن فى محلات البقالة أيضاً !!!، وعلى الأم أن تفهم إبنتها أن هذه الفوط الصحية لن تعوقها عن أداء أى نشاط حتى الرياضة، وذلك لكى لاتحس البنت أنها معوقة لمدة ثلاثة أيام أو أكثر بسبب هذه الدورة، أما سؤال المغص والتقلصات ؟ فإجابته أنها شئ طبيعى تضيع بحمام ساخن أو بمسكن بسيط أو بممارسة بعض الرياضة وتناول غذاء متوازن
[ لايمكن أن تتخلص البنت من عقدة الدورة الشهرية بدون أن تتخلص الأم قبلها من هذه العقدة!، فالأم للأسف تسيطر عليها عقدة الإشمئزاز من الدورة الشهرية وتتجنب الخوض فى الحديث عنها، وإذا تحدثت فهى بالإشارة، وهى أيضاً معذورة لأن تراثنا يتعامل مع الحائض بريبة ويتعمد تجنبها، ولذلك تحولت من شئ طبيعى لشئ مشين ومخجل ولاأبالغ حين أقول " مقرف" !!، وهذا خطأ بالغ وشديد الخطورة ويبث الخوف فى قلب البنت ويفقدها الثقة فى نفسها ويشعرها بالدونية، وهذه هى بعض النصائح السريعة للتخلص من هذا الإحساس ومساعدة إبنتك فى عبور هذه الأزمة العارضة :
• إعرفى وإتقنى مادتك أولاً، فللأسف كثير من الأمهات لايعرفن ماهو ميكانيزم الدورة الشهرية، هن لايعرفن إلا نزع أوراق النتيجة كل ثمانية وعشرين يوماً، أما كيف تحدث ؟، وماهو سبب نزول الدم ؟، وماهو الإيقاع الهورمونى الذى يتحكم فى ذلك؟، وكيفية ضبط الألم وعلاج أعراض ماقبل الطمث؟، كل هذه طلاسم لاتعرفها حتى الأم المثقفة للأسف.
• إفتحى قنوات إتصال بينك وبين بنتك، وعرفيها أن الدورة هى إشارات من جسمها لإكتمال أنوثتها.
• أنظرى للدورة الشهرية من الناحية العاطفية وليس من الناحية البيولوجية والفيزيقية فقط، فموجة المزاج العاطفى التى تهبط وتعلو أثناء هذه الدورة لابد من أخذها فى الإعتبار.
• إخلعى وإنزعى قناعاتك السابقة عن الدورة الشهرية، وتدربى على الحديث عنها مع صديقاتك أولاً، فليس معنى معرفة شئ أنكى تجيدين التعبير عنه.
• راجعى وغيرى الإطار الذى وضعتى فيه مفهومك السلبى السابق عن الدورة الشهرية، وضعيه فى إطار إيجابى جديد، فعدم الراحة والخجل والرهبة عند الحديث عنها سينتقل بالتالى إلى إبنتك، لابد أن تتخلصى من أشواكك أولاً وحشائشك الضارة حتى تستطيعين بذر أفكارك الجديدة.
• إسألى نفسك وأجيبى بصدق، هل هذا الحادث يمثل لك وجع قلب أم فرحة ؟، وهل أنتى سعيدة لأن خراط البنات قد نجح فى مهمته السحرية ؟، أم أن المسألة تعب فى تعب ؟!!.
• إرسلى معلومتك واضحة ومختصرة، ولاتحاولى أن تلتفى حول الحقيقة، فأقصر الطرق هى الخط المستقيم.
[ أعرف أنها مهمة صعبة ولكنها تستحق، فأن تخلقى إبنتك واثقة من نفسها، تتباهى بأنوثتها ولاتخجل منها، تقول بصوت عالى " لو لم أكن إمرأة لوددت أن أكون إمرأة "، ترى نفسها مدعاة للفخر وليس للإشمئزاز، ثقى أيتها الأم أنها تستاهل المغامرة، وصدقينى لن تندمى.
 
 توقيع : أسما المعاني



رد مع اقتباس
 
 
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(عرض الكل الاعضاء الذين شاهدو هذا الموضوع: 13
, , , , , , , , , , , ,

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:43 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010