.
.
.
تواجدٌ لهُ أثر وَ " بُعد آخر "
وتساؤلٌ في الأعمَاق " كيفَ أقرأكِ بشفافية " وأنتِ تقرأيني
وقَطَرَاتُ كلمَاتُكِ أحسَستُ بهَا على كلّ أنحائي !؟
امممم لاأريد أن أقحِمَ نفسي بعبارات " قوّة اللقاء "
فتلكَ قد تستَكينَ إلى " الفناء "
" ويبقى بالقلب " قُدرة عجيبة لملامِحَ حضوركِ معي هاهُنا
x
x
على النيه .. وفَرحُ الحضور يُجبرُني أن أبقى بـ " إعترافَاتٍ أقـَلّ "
وذاكَ جميل !
لأحافظَ على جمالكِ وقوّة حضوركِ مِن مُتعبَ أحرفي
وأحتفظَ بهِ بيني وبيني كّلمَا إحتجتُ للـ نقـَاء ..
x
x
قلمي " سيقف حتماً " إن لم يكُن من مدُّكِ " ذلكَ الدافع " بـ " إشَادتك "
وإحسَاسي بـ " التواجد الأنيق " مُلتَمَس من حضوركِ " لديّ " و " في هذهِ الصفحة "
x
x
قرآءاتُكِ أعجبتني لدرجة أنّني " نهلتُهَا شغفاً " بغضَّ بصري عن كتاباتي
وأرتمي على حضوركِ كـ " مُشارك " في صفحة تواجدكِ " لا صفحتي "
أشكُر لكِ " منحي الفُرصة " للفخر بتواجدك
وأشكُرُ لكِ " شهادات التفوّق الروحية " التي أهديتيني إيّاهَا بـ إطرائُكِ السخي
وأتمنّى أن يكونَ حرفي إرتقى لسموّ وعذوبة إطلاعك
كوني كمَا كُنتِ بـ نقاءروحك
دمـــــــتِ غالية