![]() |
ليت لي قلبٍ من الصخر مخلوق
وليتني ماعشت لحظات الغرام ليت قلبي ميتٍ مافيه ذوووق وليتني مرتاح وعايش في سلام n |
وَ آه من شيءٍ فَ القلب محدٍ درا عنه ..!
:127: |
شعور جميل ومريح محادثة لمدة قليلة قبل النوم مع شخص يحبك
تساعدك على النوم بطمأنينة.. |
أعود إليك كُل ما أطفأتني الحياة ..؛
كأنك وهَجي وَ وجهتي ..! :127: |
ليتك تقرأين
كلماتي تناديك تقول كاتبي ليس بخير |
ما يجي في مكانك غير طيفك بديل
اعشقك بالحضور و أعشقك بالغياب |
يا آخر بقاع الحياة أمانًا..
|
أمرك سيدتي غريب
ألا تريدين أن أكون قريب! |
كنتي من صوتي تعرفين الغصة فيني
واليوم حالتي صعيبة ولا همك الأمر |
دخيل العيد وأفراح القلوب وشوفة الغالين
على كثر ازدحام البال .. خلني على بالك |
أدري تحبسين الدمع في وسط المحاجر
|
"بعد جَف الندى قلت أترك السقيا على مشهاك
إذا ماجاد وبلك؟ و إلا أنا مافي يدي حيلة" |
ليتك تقرأ بين السطور،
وترى تلك الأحرف التي لم أكتبها، لكنها تملأ قلبي وتطفح من حواف الكلام |
ليتك تقرأين
الشوق واضح وفاضح |
ليتك تقرأ،
بعين القلب لا بعين العادة، أن تمرّ بأنفاس النص لا بعجالة النظر، أن تلتقط ما بين السطور كما تلتقط الروح طيفاً مرّ بها ذات حنين… ليتك تقرأ حين صمتُ، فأنا لا أكتب كل شيء، لكنني أترك منّي أثراً في كل سطر، وفي نهاية كل نقطة، أعلّق أمنية صغيرة… أن تصل. ليتك تقرأ بنقاء نواياك الأولى، قبل أن تشوّهك التفسيرات، وقبل أن تأخذك الظنون حيث لم أقصد… ليتك تقرأ، لا لترد، بل لتشعر… ولتدرك أن الكتابة أحياناً هي محاولة خجولة للنجاة من الغرق في الصمت. أخبرني… هل وصلتك رسالتي الآن؟ أم أعود وأكتبك من جديد؟ |
الساعة الآن 08:46 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010